اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هل هي قبيحه؟ هل اقوم بمسحها؟ اتمني منكم التفاعل رجاءً")) _______________________
"يقولون أن القهوه اعجوبه" "المذاق الحقيقي للقهوه يأتي من الساق لذا أليس صحه الساق مهمه كصحه حبه القهوه نفسها؟" قال صاحب المقهي و خبير القهوه لبيكهيون "لي الشرف أن أتذوق القهوه في مكان رائع كهذا" قال بيكهيون له مبتسماً "إنه ايضاً شرف أن أحظي بشخص يستمع إلي تساؤلاتي و أفكاري عن القهوه" قال وهو يقهقه "هذا لأم المحادثه تجذب انتباهك" قال له "إنها تمطر بغزاره فالخارج أيها الرئيس" قال أحد عمال المقهي "إنها تمطر بغزاره يا له من هطول" قال بيكهيون و هو يركض للخارج "اوه صحيح أليس لديك رحله جويه اليوم؟" سأله صاحب المقهي "نعم" اجاب وهو ينظر له بيأس "لقد أنتهي ، كُل شئ أنتهي" "عُد إلي الداخل ، ليس من الممكن لطائره أن تُقلع في عذا الجو" قال وهو ينظر للسماء وهي تمطر "هذا لا يمكن أن يحدث" قال بيأس شديد "سأذهب لسيول و أتصل بك" قال وهو ينظر لصاحب المقهي "اه بيهكيون مهلاً مهلاً" "قُلت أنه لا جدوي من الذهاب للمطار" صاح صاحب المقهي بعد ركض بيكهيون من المكان "يبدو أنه لديه شخص ينتظره" قال صاحب المقهي للعامل "هو يبدو بأنه يركض تجاه المرأه التي يحبها" "آمل أنها لم تذهب إلي هناك بمفردها" حدث بيكهيون نفسه قاصداً سوجين "هذا لا يمكن أن يحدث ، لا يمكنني أن أفقد هذه الفرصه" قال وهو ينظر للائحه مواعيد رحلات الطائره "يجب علي الأقل أن أخبرها أن لا تذهب" قال وهو يخرج هاتفه من جيبه "نحن نبلغ جميع المسافرين أن الجو سيصفوا في غصون ساعه" قالت عامله في ميكروفون المطار "المعذره" قال متسائلاً للمضيفه "إن المطر توقف للتو لكن هل الرحلات لا زالت ستقلع؟" سألها "نعم أن جو جزيره جيجو لا يمكن التنبؤ به أليس كذلك؟" "كُل الرحلات ستقلع" قالت وهي تبتسم له "الجو غير متوقع للغايه" قال هادئاً قليلاً و ينحني لها
"أنا خططت هذا الموعد لكِ متعمداً" قال وهو يبتسم وينظر بعيداً "هيا بنا" قال وهو يضم كتفيها "يوم السبت عند الساعه 2:00 ظهراً مقاله عن أزهار الكرز و انتهائها أنا متأسفه أن الأزهار الوحيده التي يمكنني أعطتئها لكم هي هذه" نشر
"هل تتزوجيني؟" قال شاب لفتاه في الحديقه لينظر كلا من بيكهيون و سوجين خلفهم "قبلها! قبلها! قبلها!" هكذا يهتف الجميع في الحديقه لهذا الشاب لتتذكر سوجين هنري وهو يغني لها و يعزف علي الجيتار ثم يعطي لها الزهور "المعذره سوجين" "سوجين!!" يناديها بيكهيون ولكن عقلها كان يهيئ لها وجود هنري "إن كُنتِ تغارين يمكنك القول فحسب" "ما الذي يجعل عقلك يذهب هكذا؟" سألها وهو يجلس امامها "إين ذهب! كان بالتأكيد هنا" "كان غالي جداً ما كان بيننا" قالت قاصده هنري "ماذا؟" سألها بعدم فهم "لنذهب" ابتسمت وقالت لتبعده عن الأمر