القصة من ابتكاري من شخصيات هجوم العمالقة تبتعد عن احداثها الواقعية لكن مشوقة
بعد دفعها الى الحافة واكتشافها انها تعيش في كذبة تنطلق للبحث عن حقيقتها وسبب اختلافها وسر قوتها لتجد من يعلمها انه مثلها ويعرفها على نفسها ويقودها في درب الهلاك
ماهي حقيقت...
دخل شخصان الى المشفى سألا عن غرفة السيد رود وانطلقا اليها ..... ... . مر اسبوع على تلك الحادثة كريستا : كان الامر صعبا صحيح ميكاسا : لا تذكريه الان.... . . . ماحصل في ذلك اليوم .. . في غرفة مظلمة يصدح صوت المجرمين المعارضين لسجنهم يطالبون بالتوضيح صوت طرق على الحديد صوت الشرطة يهددون بالضرب المبرح اصمتوا ولا تتوقعوا معاملة خاصة
يتسلل ضوء من بين القضبان
عجيب امره انه حر ولكنه يدخل السجن
ربما هربا من قسوة البشر وألم الحياة لكل منا طريقته في الهرب من الحقيقة
كانت ميكاسا تفكر في ماحصل وسرحت بالماضي البعيد ضرب عينيها ضوء خفيف من جيبها ادخلت يدها وسحبت ذلك الشئ راحت تتأمله .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. ميكاسا : لماذا الان هل هذا وقت الضعف لهاذا كنت اتمنى الا يقترب مني احد....لقد تمنيت انسانا قادرا على تحمل قسوة العالم .....القسوة التي تحيط بي كم اتمنى وجود شخص كهذا..... لكن...لا ..لا يوجد الجميع يعاني لا اذكر طفولتي الا الان .....كنت سعيدة مع اهلي في احد الايام اتى شخص ومعه صبي صغير لزيارتنا لا اذكر ماحصل بعدها .... سوى اني كنت اقول سانفذ الاوامر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ماحصل اني كنت ارى بقع الدماء لا احد غيري بالمنزل احمل ذلك السكين بيدي ... و
وبعدها....عمي يحتظنني ويبكي بشدة قبل اصطحابي لمنزله تلك اللحظة خسرت والدي اقبلت على مرحلة جديدة وتغيرت حياتي. . وكذا شخصيتي ...حدا لم اتعرف على نفسي
