المقدمة

116 12 4
                                    

في هذه الحياة كان ندمي هو أنني لم أستطع حماية ماريس من الموت، ماريوس كان رفيقي لا هو لم يكن رفيقي و لا صديقي هو كان حبيبي روحي عشقي ، بالنسبة لي كانت شجاعتا مني أن أواعد مستئذبا نعم هاذا صحيح ماريس كان فتي مستئذب بالرغم من هذا أنا أحببته و هو أحبني لقد قضية أفضل أيام حياتي ، هو كان حبي الأول و الأخير .
أخباركم شيء كان ماريس دائما ما يقول لي أنني أشبه والدته إبتسامتي خوفي عليه حب له كل هذه الأشياء ، كانت كل هذه الأشياء تجذبه لي يوما بعد يوما .
في هذا اليوم تمر ثماني سنوات علي موت ماريس و هو بالنسبة لي هذا يوم حزين يذكرني به أنا أبكي بمفردي لا يراني و لا يسمعني أحد أقع علي الأرض و أقول :ماريوس أي أنت لقد إشتقت لك لم أسمح لك بموت بعد أنا لم أتمتع بك لم أحضنك لماذا لماذا تركتني أتعذب لو مت لكان أفضل لي أنا الآن و حيدة لا أحد بجانبي ليواسيني أنت كنت سبب عيشي و برحيلك لم يعد لي سبب للعيش .

ماريس حبيبي الفتي المتتذئبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن