ملاحظة : هاد قصة قديمة وملي كنت كنكتبها وقع ليا بزاف اامشاكل المرعبة والخطيرة جدا لي خلاتني نوقف الكتابة فهاد القصة وهاد الأمور غدي نبدا نرويها فالفقرة 9.
البداية :
كنا كلسين انا والاخ نسيم فالمساء ديال نهار الأحد ، كنا دوزنا الإمتحانات ديال الجامعة وكان شهر يوليوز يعني عطلة الصيف ، واحد نهار خدمت مع الأخ ديال نسيم فالجبص ، كان مخدمني أنا ونسيم كمتعلمين ، وكان خدام معاه واحد السيد كيقولو ليه سامي ، ولكن الأسم ديالو الحقيقي كليسامي سيندرام لغدي نعرفوها مستقبلا، دوزنا شهر ديال الخدمة والبخصوص رمضان ، والغريب فالأمر هاد سامي كان كل مرة كيتعطل فالطواليط ولكانت تصرفات ديالو غريبة ،واحد نهار تعطل بزاف ،وصحبي دخل عليه طواليط ولقاه كيكل وكيفطر رمضان ، الصدمة كانت قوية ولجعلتنا نديرو معاه حوار ، والا مريض عادي يفطر رمضان وحنا مسامحينه ياكل حدانا ولكن سامي بعد حوار طويل طول ساعة ، كيكشف واحد السر ديالو لاول مرة بأنه مسيحي وخايف يشوفوه مغاربة كيفطر علانية ويضربوه ولكن حنا كنا قلنا ليه بلي يمكن ليه يمشي شي بلاصة مستوره وياكل على خاطرو ،ولكن هو بقى يرغب فينا بلي منقولو لحتى واحد بلي مسيحي ، وإلا عرف شي حد غدي يخسر معانا وبان عليه التوتر والخوف وكأنه كيخبي شي حاجة خطيرة ،خصوصا انه مصبغ الشعر ديالو بالاسود ، دازت بعض الأيام وهو مكيهضرش معانا ، ومع كانت الحرارة بزاف وعرق ،سامي اول مرة كيحيد السوفيتمة ديالو كانت سوداء كاع مكيبان فيها الوسخ ، وهو يحسبليه حتى حد مكاين لحيتاش كنرتاحو واحد ساعة وفهاد ساعة كنهبطو انا ونسيم للسفلي وهو كيبقى فالدار العلوي ، حيث هاد الدار فيها 2 إيطاجات ، ومع طلعة نسيم ، كيلقاه محيد سوفيتمه وكيحشيها فالماء باش تبرد ويلبسها ، فالغفلة نسيم كيشوف واحد النجمة مرسومة فظهر سامي ، موشومة وكاتب من التحت كاتب امريكا وشي زواق ، هنا صحبي مشى يسولو وملي سمعو سامي تخلع ، ووجهو تبدل لون فيه وبان عليه توتر والخوف ،ولبس السوفيتمه وخرج ، وفالعشية سولت الاخ ديال نسيم مالو سامي ، قالي خدا نص خلاص ومشى بحالو مبغاش يقولي اش تمى ، هي هديك عرفنا بلي الاخ امريكي مسيحي وكيخبي شي حاجة ومبغاش يعرفو حد .
أنت تقرأ
حفرة الموت
Horrorمن بعد ماكتبت هاد القصة بخمسة ايام وقع ليا شي حاجة مرعبة جدا وتوقفت على كتابة وبخصوص هاد القصة ورجعت بعد 3 سنوات نكملها عليها هنا في 2021. أخطر قصة لي دمرت ليا حياتي.