غدا ديال داك نهار عودت لينا حنان على داكشي لوقع ، فرحنا وعنقتها ... هي تعجبات قالت لينا مالكم علاش كيهمكم هادشي ولكن حنا كاع متسوقنا وفرحنا ، درنا معاه موعد كنا غير انا و نسيم ، ضحكنا ونشطنا ، وحنا نجبدو ليه سيجي ديال البارح ، وقلنا ليه كنتي سكران ، بقى يضحك ، قال لينا أنا مكنتش سكران غير منغنم ولكن بغيتكم اخيرا تعرفو القصة ، وبغيت نعرف واش حنان توصل ليكم هادشي ولا تخبي ...
ولكن لا خوف منها ، دوينا شوية وتفرقنا كان داك ساعات كان خدام وخلانا وتفقنا نبقاو نتلقاو فالعشية ... تلقينا النهار الأول وحنان كاع مجات كنا غير ب 3 بينا ، وقالينا ضروري نطفي ضو عاد نعاود وطلقنا موسيقي هادئة وبدى يعاود قصتو ...
قال أنا أمريكي الاسم ديالي "كليسامي سيندرام" كنت من عائلة غنية ومن عائلة مسيحية ولكن كاع مملتزمين ولكن الام ديالي كانت كتسيفطي الكنيسة ولكن ديما كنهرب ، مشيت 2 مرات للكنيسة ، مع حنا عائلة مسيحية كاثوليكية ، ولكن من صغري كنهرب من المدرسة وكنت كنمشي مع ناس الفلوس كانت الأم ديالي وخا كتعرفني كنهرب ولكن عادي كتميك عليا ،حتى وصلت لسنة 17 ، وواحد نهار جات ورقة كتقول لينا الدار مرهونة للبيع ، شنو السبب؟ الأب ديالي كان عندو حانوت كبير لأغلى الأثات وشركة صغيرة ، ولكن ملي تعرف على واحد اليهودي كان كيتسال ليه شي فلوس ، كان كيشجعو على القمار لدرجة ابي رجع سكيري وقمار ، وملي وصلتنا خبر ديال دار مرهونة وشركة تباعو فيها جميع الأسهم ومحل الأثات رجع ديال اليهودي تصدمت ومرضت ، خرجنا سكنا فحي الفقراء فأقبح حي لسرقة والقتل كل نهار ، دوزنا شهر ، لقيت الأب ديالي مات منتاحر ، كاع مبكيت عليه وتعقدت ورجعت خدام على الأم ديالي والأخ
ديالي صغير والأم ديالي دخلات فحلات إكتئاب قصوى ، رجعت كنسرق ونجيب للأم ديالي فلوس باش ناكلو واخي يشرب الحليب ، دازت 2 سنوات والام ديالي طاحت للفراش لأنها كانت من عائلة راقية لعائلة فقيرة حقيرة ،وناس كيضحكو علينا ،واحد صباح بايت فالخدمة الجديدة وفالصباح جاي فيا نعاس ليلة كلها خدام ، لقيت دم خارج من البيت ... حيث ساكنين فبيت واحد ، كان أقبح منظر ... امي قاتلة اخي صغير وقاتلة راسها وخلات ليا رسالة ... هنيناك اولدي من مشاكل الحياة كمل حياتك ... امك تحبك...
أنت تقرأ
حفرة الموت
Horrorمن بعد ماكتبت هاد القصة بخمسة ايام وقع ليا شي حاجة مرعبة جدا وتوقفت على كتابة وبخصوص هاد القصة ورجعت بعد 3 سنوات نكملها عليها هنا في 2021. أخطر قصة لي دمرت ليا حياتي.