أحادثٌ قرب فِناء المقبرة

عندما أشرق الظلام !؟

فتى كان يحب أن يخوض تجارب  كان يخشى أن يخطئ ليتجنب عقاب والده المرير

يحب التجول في أنحاء القرية ولكن يخشى نور الشمس وقت الظهيره.
.
.
.

صباحا كان مليئ ببهجه العيد مليئ بضحكات الاطفال ونسيم تملئه رائحه الحلوى لم يكن أحد يعلم ماهي هديه العيد بالمساء...
لم يكن أحد يشعر بذلك السيف الذي يقطع الوقت بسرعه كبيره حتى اتت تلك اللحضه التي اتى ذلك للصندوق المرعب الذي يحمل عديمي الأرواح وفاقدي نبضات القلب
.
.
لم يكن ذلك الصبي يعرف ماهو الاحتضار وماذا يعني الموت لم ينسى إلى يومنا هذا كلما مر من مكان موتها ينظر له ويتذكر ماحدث توقف شريان الحياة عند تلك المرأة بطريقه مفجعه وحده لايعلم ماهو المطلوب وطقوس الموتى قبل الاحتضار ضل عند تلك الجثه الهامده لايعلم ماذا يفعل وينظر الى تلك الأعين المفتوحه التي جفت من مائها ......

❣
ولكن هذا كلة لم يؤثر علية ♥