بداية الرواية:

247 8 1
                                    

حكايتي صارت وذهبت ولم تتحمل فصول حكايتها ، حكاية صارت بتفاصيلها في حياتي، عانيت فيها الحزن و المعاناة بدايتها كانت ضحك و لعب.. و نهايتها تعاسة و ألم. .، جمعت بين طرفين متلائمين لكن للأسف فقد كان مجرد #حب_من_طرف_واحد ، ها أنا احكيها بين السطور لعلها تعبر عن ما في قلبي لشخص احببته #وأنهكني_اهمالا ،،،
نحن البشر كرحالة نسعى خلف لحظات الفرح و نجدها أحيانا ، ورثنا لعيوننا الدموع و الأحزان و نسينا ان نمحي كلمة الحب من حياتنا وان لا نعيش على ذكريات تؤلم و توجع و نتذكر من رحل عنا و تركنا في منتصف الطريق ، إن سنين الحب تمر و لكننا لم نجد منها سوى الآلام ..، نسعى نحن للحزن ونجعله ونيسا لنا .. ، يكغي فلم تعد لنا قوة تحمينا من تحمل الأوجاع ، لماذا كل شيء ينتهي سوى الأحزان تدوم ؟ لقد تعبنا من هذه الوحدة القاتلة لكنها ساعدتنا أياما فقد وجدنا فيها نصيبا كبيرا لنا من #الأحزان_و_الألم .. يكفينا من وجع و قهر فقد تبدل كل معنى للأمل و اصبح ألم و معاناة لا خروج منها أيها القراء إن الحياة جد صعبة و الأشخاص الذين نحبهم و نعاشرهم اصعب ،،،

مشاعر أنثى أحبت بصمت حيث تعيش القصص. اكتشف الآن