بعدْ مرورِ اسبوعين انقطعتُ فيهما تماماً عن العالم الخارجي لأركز على امتحاناتي
إنتشلتني امي لبيت xrrr
كونها تعرفهم وكونهم ارادو مني ان اشرح بعض الدروس لابنتهم الافعى الحقودة
ان كنت اكره الاغبياء فأنا اكره المنافقين أكثر
أنا لا احبها وهي تعلم ذلك واخبرتها انا بذلك لكنها تكرهني وتتمني سقوطي ولم تعترف لي بذلك كوني اعطيتها ذكريات سيئة في الماضي
انا entj لا اسامح من يخطئ بحقي
لذا فعلت ما يتوجب علي فعله
وانظروا الان هي تخاف مني بحضوري وتتكلم خلفي لكن ان التفت لها ما لها حيلة غير ان تخفض بصرها لانها تعلم من منا الاقوى هنا..
على أي حال قررت استخدامها كدمية اخرى لخطتي و لاكسرها مجدداً كونها بدأت بالتمرد عليّ مؤخراً
..
طرأت في بالي خطة خبيثة! لكني لن انطق بها سأوهمها بأنها من خطط لكل شيئ
" هذه كانت الاخيرة لقد شرحت لك كل شي ء "
" انا لم افهم كلهم لكن الامر اصبح اسهل "
" اعلم انا رائعة "
" اسمعي entj هل ما حدث صحيح؟ "
" يعتمد عليك هل تعانين من مشكلة لا تمكنك من النظر بشكل جيد؟ "
" انا لا اقصد هذا! انا اعني.. "
" infj "
" اجل "
" وماذا بشأنها؟ "
" انا فقط لا استطيع استيعاب الامر! لم لم تخبرني بذلك واخبرتك انتي؟ "
" فروق في الاماكن xrrr هل تعتقدين انك افضل مني لتخبرك فلتمحي هذا من عقلك تماماً "
" لكن! كيف ستثبتين هذا لي؟ "
" لست بحاجة لاثبات اي شيء الامر واضح انتي فقط اغبى من ان تريه! "
" لن اصدقك قبل ان تثبتي "
" فكري بشيء ما وسافعله ان ناسبني! "
" مارأيك ان تخبريها ان تخبرني بالموضوع؟ "
جيد ابتلعت السمكة الطعم!
" انا لم احضر هاتفي! "
" لدينا هاتف احتياطي يمكنك استخدامة! "
" حسناً سأدردش معها اولاً ثم اسألها! "
- مكالمه بين entj و infj -
" مرحباً ؟"
" مرحباً infj هذه أنا entj! "
" ماذا entj اين كنتي يا فتاه اتصلت بك مطولاً "
" انني امر بفتره مذاكرة من الطبيعي ان اغلق هاتفي "
" لقد انفصلنا و enfp انفصلت ايضاً "
" هاااه لما؟ هذا كان سريعاً للغاية؟ "
" ادركت ان ما كنت افعلة خاطئ تماماً انا انفصلت مؤخراً لكن enfp انفصلت عن intj منذ اليوم الثالث! "
أنت تقرأ
ENTJ 'S dark said | جانب مظلم لENTJ
Randomنحن معشر الـentj لا نستطيع التعبير عما نشعر به ِ ! في كلِ مرة نحاول اخراج ما في دواخلِنا يتحول الامر ُ من سيء لاسؤ.. وينتهي بنا الامر بمحاوله جرحِ من نحاوره او حتى القول بأننا سيئون لِننهي الامر ولا نتحاور به! نحن نعترف لِمرآتنا لانعكاس صِورنا لا...
