الحلقه الثامنه

393 12 0
                                    


الحلقه الثامنه 💖

في ڤيلة كريم

كان كريم نائما ظل يوسف يتصل به عدة مرات ولكنه لم يرد

فأخد يوسف يتصل اكثر حتي آفاق كريم من نومه

كريم وهو يفتح عينه بتثاقل:مين الي مصر اوي كده وفتح الموبايل وجد أنه صديقه يوسف

كريم :مش وقتك دلوقتي يا يوسف انا عايز انام ولكنه وجد أنه اتصل اكثر من خمسين مره فرد عليه

كريم :ايه يا اخي كل ده اتصال

يوسف :انت نايم ومش همك وفي مصيبه حصلت

كريم :مصيبه ايه يا عم متبالغش اوي كده

يوسف :كريم تعالي بسرعه الشركه في حاجه حصلت مش هعرف اقولك عليها في الموبايل

كريم :طيب طيب انا جاي حالا

قام كريم وأخذ شاور وارتدي ملابسه بسرعه

وركب سيارته وذهب للشركه بعد فترة قصيرة وصل كريم الشركه ودخل مكتبه وجد يوسف هناك جالسا ومتوترا

يوسف :اخيرا جيت يا كريم بيه

كريم :فيه ايه يا يوسف قول بسرعه

فتح له كريم احدي المواقع واسمعه التسجيلات ورأي ايضا المقال المنشور في المجله

فتح كريم اعينه وغضب بشده فقد صدم مما سمعه ورآه

اديني عنوان المجله ديه

يوسف :اهو ...... بس انت هتعمل ايه اوعا تتهور

كريم :متخافش انا عارف انا هعمل ايه خليك انت هنا تابع الجديد

وانا هروحلهم هناك

نزل كريم وركب سيارته وذهب الي مكان المجله

التي نشرت هذا المقال

وصل كريم الي هناك

الحارس :حضرتك مين

كريم بعصبية :افتح الباب دلوقتي

الحارس :لا مش هفتح انت مي.........لم يكمل كلمته فقد ضربه كريم بيده في أنفه جعلتها تنزف انا هعرفك انا مين انا كريم المهدي

الحارس :ااااسف يا بيه اتفضل

دخل كريم وجد أحد الصحفيين فصرخ فيه

كريم بزعيق :فين صاحب المجله ديه فين المدير

الصحفي بخوف :ااا حضرتك هناك في الحجره ديه

دخل كريم علي سامي بدون أن يطرق الباب ورزعه بشده ليغلقه

سامي بإنفعال : حضرتك ازاي تدخل هنا ومين خلاك تد......لم يكمل جملته فقد امسكه كريم من ياقته

كريم وهو يضربه بالبوكس :انا كريم المهدي الي كتبت عن مؤسساته في مجلتك ها انت ازاي تكتب الكلام ده انت مش عارف احنا ممكن نعمل فيك ايه

عدوتي صحفيةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن