اكو حقيقه لقصة لجين.. اخفيتها..
لكن تعبت منكم.. فراح اخبركم بيها.. هي رادت ان افصح بهذه الحقيقه.. لكن اني رفضت لانها تسبب مشكلة عنصريه..
ابو لجين مسلم.. ام لجين.. مسيحيه.. رغم انهم اتزوجو لكن كل واحد بقى على دينه.. لكن اكو احترام فيما بينهم..
لو تجون لام لجين.. تقرأ القران واحيانا تلبس الحجاب بس مسيحيه.. ما عندها اشكال بالديانات ابد.. كل همها ان الله واحد يعبدوه..
حتى لجين.. تعيد مع المسيح ومع الاسلام تقيم طقوس المسيح وتحيي ليالي القدر والشعائر والصوم في الاسلام
فلجين نشأت بين عائلتين.. ولان امها مربيتها ودائما العاطفه تتبع الام.. فلجين تميل لدين المسيح اكثر من الاسلام..
ولو تجي تكلمها تكول ماكو فرق.. بين اسلام ومسيح المهم اعبد الله.. لان هي عاشت بعائله ما عدهم فرق بين الدينين..
لجين مسلمة الاصل والجنسيه بس هي بافكارها وتحررها تميل لخوالها.. لهذا عمامها تضوج منها ومن امها..
ويحاولون يسيطرون عليها وهي وامها رافضتهم..
اتمنى تتفهمون هذا الكلام.. لان طال الكلام عليها ما تصلي ما تلبس حجاب ما تلتزم.. هي عندها الدين انك تكون خوش ادمي وتؤمن بالله..
اني اخفيت هذا الجزء من القصه.. لان اعرف بعض العقليات متخلفه جدا مراح تفتهم معيشة لجين .. وراح يتهموني اني اروج للمسيحيه..
ولو زاد الكلام.. راح يدخلون المسيح ويزعلون ويصير الحجي وشبي دين المسيح واذا صارت مسيحيه..
وهذا واجبي ك كاتبه.. ان امحي العنصريه والطائفيه في القصه ان وجدت..
لكن تصرفات لجين بالقصه.. بينت واقعها ان هي ما تتبع دين معين.. تلتزم بالاثنين .. وهذه حقيقة تصرفاتها ما اكدر اغيرها..
فصار لازم اكولكم حقيقتها على جنب مو بالقصه.. بالقصه تبقى حقيقتها كما هي..
وما اوصيكم عود طلعو التخلف والجهل وكعدو سبو وغلطو وتعاركو وكلبوها حرب عنصريه.
أنت تقرأ
خطوات نحو الجحيم
Horrorما بين القلب والمقابر، علاقةًُ بالاسم والمعنى ودفن الضحية، الفرق بأنّ المقبرة تدفن أموات، وأنا دفنت أشياء بالقلب حيّة..? ذكريات لا نريد من الدنيا غير نسيانها?.. تدق بالرأس ك الناقور .. رغم موتها الا انها .. لا تزال تنبض في القلب الماً