وفجأة لم يرو احدا بالصف.......
"يا الاهي كيف نسيت هذا..... انه يوم عطلة لا يوجد مدرسة اليوم ". قالها تشان وهو يضرب راسة.
"هذا صحيح....ما مشكلة الزهايمر المبكر معي " قالتها اي يو وهي تحك راسها..
"حسنا ماذا ستفعل اليوم " قالتها اي يو وهي تخرج من باب المدرسة هي وتشان
"لا اعلم بعد"قالها تشان بلا مبالاه..
"اتريد تناول الايس كريم او ما شبه " قالتها اي يو..
"حسنا لما لا انا احب الايس كريم " قالها تشان
"واخيراً " قالتها اي يو ولاكن بصوت عالي
"عفوا " قالها تشان بستغراب
"لا
لاتأخذ، في بالك" قالتها اي يو وهي تصطنع ضحكة..
🍭 في محل الايس كريم🍧🍨
"مرحبا واهلا بكم في متجر الايس كريم.. كيف يمكنني مساعدتكم " قالها بائع الايس كريم بلطف.
"مرحبا.. هل يمكنني طلب اثنان ايس كريم بالفراولة " قالتها اي يو قبل ان يفتح تشان فمه ويطلب ما يريد.
"ها، نحن ذا تفضلا.. هذا طلبكما " قالها البائع وهو يعطي الايس كريم ل اي يو
"شكرا لك" قالتها اي يو وهي تعطي المال للرجل..
"تفضل" قالتها اي يو لتشان.
"انتي غريبة " قالها تشان وهو ينظر باستغراب ل اي يو.
"ماذا تعني بغريبة؟ " قالتها اي يو
"اعني انتي طلبتي الايس كريم دون ان تسألي ما نوعك المفضل ..وايضا لا اذكر اننا تناولنا معا الايس كريم من قبل... والشئ الاغرب انك طلبتي نوعي المفضل " قالها تشلن وهو يأخذ الايس كريم منها.
"هذا شئ عادي.. نحن اصدقاء والاصدقاء يعرفون الكثير عن بعضهم البعض ولازلت اعرف الكثير، عنك " قالتها اي يو وهي تبداء تناول الايس كريم خاصتها.
"حسنا في الواقع انا ..لا اعرف الكثير عنكي هل يعني هذا انني صديق سئ " قالها تشان وهو يبدو عليه ملامح الحزن
"اوه تشاني مهما حصل فانت صديقي ويمكنك البدء بمحاوله التعرف عليا " قالتها اي يو لتشان ليقوم تشان ب
يا
الاهي
هل
قام ب.....
Pov iu
يا الاهي جسمي متوقف عن الحركة قلبي ينبض بسرعه رهيبه...
Pov end
"اعدك ان اكون صديق جيد لك " قالها تشان
"هل تريدين المجئ الليلة " قالها تشان.
"ا اين " قالتها اي يو.
"انا وجو ن كوك دائما نذهب الي ملهي ليلي، في العطلات ...هل تودين المجئ " قالها تشان
أنت تقرأ
Little secret||سر صغير
Aléatoireلا نشعر بقيمة الشئ الا عندما يذهب ... ولاكن هل عندما يعود هذا الشئ هل سنشعر بقيمته حقا ......❤? الشخصيات بالقصة . تشانيول من فرقة اكسو . اي يو ممسلة كورية . روزي من فرقة بلاك بينك . جون كوك من فرقة بي تي اس مارك من فرقة ان سي تي . لوكاس من فرقة...
