اشتياق

2K 162 40
                                    


بلز سو كومنتات على اي مقطع تبغون ابغا كومنتات كثيره وسو فوت قبل لا تقرون

________________________

دخلتُ الشرِكة بخطواتٍ سريعة اريد الوصول لغرفتي بسُرعه دخلت المصعد وصعد بي لدورِ الثامِن

كان كام لازال يحمل هاتِفه ومتوّتر نظر الي اضن ان عيناي فضّحتني ذهبت لغرفتي سريعاً واقفلت الباب

شهقاتي اللعينة بدات عالية رميت نفسي على السرير وعانقت الوساده حتى شعرتُ انها مُبلله رفعتُ راسي وتوجهتُ

لحقيبتي فتحتُ الدرج الجانبِي اخرجت اخر شئ تبقى من نايل معي عانقته وانا استنشق رائحته وكانه الان يعانقني

طُرق الباب وظهر صوت من خلفه :

"ليزا هل انتي بخير؟"

"اجل"

تباً لقد كان البكاء واضِحاً على صوتِي ، قبل قليل عيناي وشهقاتي الان صوتي اللعنه عليك لوتي

"هل انتي متاكده؟"

"اجل لاعليك"

:

:

NIALL :


بينما كٰنت احاول ان افرغ مافي قلبي لِزين :

"زين لا يمكن لعقلي ان ينسى كل لحظه عشتها معها حقاً انني لستُ بخير من دونها "

كنت ابتلع الغِصه التي تنمو في حلقي

"لما لا تبحث عنها ؟"

"هل تمزح اين اجدها في هاذا العالم الكبير"

"لا بأس ابدا من اول مكان منزِلهم ؟"

"هل ستساعدني؟"

"بالطبع لما لا سنبدأ في الصباح اذاً "

خرجَ زين واغلقَ الباب لم انم كنت افكر بِها هل حقا سالتقي بِها ؟ ام لن اجِدها !

LIZA :

فتحتُ الباب وخرجتُ سأذهب للفطور اغلقتُ الباب خلفِي ومشيتً توجهت للمحل القريب واخذت لي فطوراً لي

..

اخذتُ اتمشي في شوارِع لندن وحيدة حُل المساء بدا الثلج بالهطول عدتُ للغرفه اخرجت مفتاحي وفتحت الباب حينها

فتح الباب الذي خلفي :

"ليزا هل انتِ بخير الصباح عندما رايتُك لم تكوني بخير"

"لا انا بافضل حال"

"حسنا ليلة سعيده"

"ليلة سعيده"

عدتُ وكنت متمدده على السرير وراسي مقابل النافِذه لا اعلم ماذا افعل لم ياتني نوم ولم اعرف ما افعل فقط اتنفس

I STILL WANT YOU .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن