رواية حُبّ بالأجبار
الحلقة الثانيه
للكاتبه HalaUF333 / حلا المصري
بسم •اللّـہ̣̥ نبدأ
((((( ملاحظة هااامه جدااً : كل الأسماء والعائلات المذكوره في روايه هي مجرد أوهام لٱ يوجد أي معرفه مسبقه بتلك شخصيات وأسماء العائلات هي فقط مَــنَ وحي الخيال)))))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولجت نايا إلى غرفتها برفقة مايا التي بدءت تشتكي النعس
والتعب وضعت نايا الحقيبه علــى السرير وأخذت بيد مايا لتبدل لـٍهآ ملابسها ومن ثم وضعتها علــىّ سرير ودفرتها بغطاء خفيفأمسكت هي بحقيبتها وبدءت بترتيب ملابسها داخل الخزانه الخاصة بها ومن ثم غيرت ملابسها ورتمت بجانب صغيرتها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالـسـاعـة الـثـانـيـة عـصـراً
أمسك بيدة قبضت الباب ودفعها للداخل ومن ثم توجهه للصاله التي وجدها خالية مَــنَ العيان ذهب للمطبخ لكِ يسئل عن أبيه
أثير : أين أبي
الخادمة : السيد مراد في غرفته نائم
أثير: والباقون أين هم
الخادمة: ألسيد غيث بالخارج الآنسه رهف وشاذن في السوق والآنسة كارولين لٱ أعرف أين هي
أثير : خادمة غبية
الخادمة : هل تريد شيئاً أخر سيدي
أثير : أغربي عن َ وجههي
أثير مراد العبدالله
طبيب في 25 مَــنَ عمره ملامح الخارجيه قاسية بعض شيء فهو يتملك بشره بيضاء وعينان عسليتان واسعتان وشعر أسود جسمه ضخم وقوي تبرز منه عضلات بطنه الستة
الصفات الخارجيه
مغرور ، متسلط ، قوي ، يرى جميع الناس أقل منه والفقراء خاصة يراهم أنهم سبب فساد المجتمع وخرابه دائماً ما يرى نفسه علــىّ الأخرين ويظن أنه الأقوى ...... لديه جبروت قوي وهي الصفه التي تتناقلها الأجيال عبر سلالة عائلتهمخرج مَــنَ المطبخ للممر بسرعه ولم ينتبه لتلك القادمة مَــنَ الجهه الأخرى ليرتطم بها
رفع عيناه العسليتان بقووه وهو لٱ ينوي خيراً للذي فعل هــ ـذاأثير: مَــنَ أنتِ ؟ وماذا تظن نفسك فاعلة؟
نايا بخوف : أنا أسفه لم أقصد ذالك أنا أنا حقاً ....
أنت تقرأ
حُبّ بالأجبار 💔
Romanceأيها القلب الضعيف ويا صاحب القلب المستضعف إلى مِِـتــى والحياةٌ تنادي إلى متـى والقلبُ يتألم وكم المدة التي يحتاجها قلبي لگِ يرتاح ويهتدي أسمع ياصاحب العسليتين إلا تكف عن أذيتي أسمعِ يا صاحبةَ الرماديتين أنت التي غيرتني إلى قلبٌ تألم وشكى إلا يكفي...