السلام عليكم ورحمة •اللّـہ̣̥ وبركاتهرواية حُبّ بالأجبار
الحلقة الرابعه
للكاتبه HalaUF333 / حلا المصري
بسم •اللّـہ̣̥ نبدأ
((((( ملاحظة هااامه جدااً : كل الأسماء والعائلات المذكوره في روايه هي مجرد أوهام لٱ يوجد أي معرفه مسبقه بتلك شخصيات وأسماء العائلات هي فقط مَــنَ وحي الخيال)))))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم أشعر سوى بالصغير تعطيني علبة دواء
امسكت بالعلبه أنها علبه لمرضى السكري
أيعقل أن تكون نايا مريضه بالسكري
فتخت العلبه ولاكن لم أجد بها شيء
تذكرت في صباح عندما كانت تود الخروج وعندما قالت أن خروجها متعلق بحياتها
كم أنا غبي لم أكن عليّ منعها
وضعت يدي تحت قدماها والأخرى تحت رأسها
نظرت لـ شعرها طوويل جداً
شعرت بالطفله تلحق بي فنظرت لـٍهآ
وقلت: تعاالِ هياا بناحملتها للسياره أركبتها في المقعد الخلفي والطفلة بالمقعد الأمامي بجانبي
أثير: سأضع لكِ أيتها الجميله حزام الأمان فنحن بحاجته الآن
كانت تبكي بحرقه علــىّ أمها
لولها تذكرت أمي أشتقت لـٍهآ حقاأثير: لٱ تقلق يا صغيرة لن أجعل أي مكروة يحصل لأمك
وصلنا للمشفى ركضت خارجا وحملت نايا بين يدي وصحت بالممرضين
أثير: أريد نقااله بسرعه معي حاله طارئه
بعد دقائق كانت نايا بغرفه الطوارئ بقيت انتظرها أنا والصغيرة بالخارج لم تتوقف الطفله عن البكاء لْـۆ للحظة
أثير: صغيرتي لٱ تبكي ستخرج أمك بعد قليل
نظرت لي وكأنها تقول حقاً
أثير: نعم وسأخذكي لمدينة الملاهي وأشتري لكِ بوظة بالشكلاته
مسحت مايا دموعها وأبتسمت لي وحضنتني لم أتوقع أن تفعل هــ ـذا
فقط لـ مجرد قولي هــ ـذا لـٍهآبادلتها الحضن بهدوء
نـــايـــا
ركض ورائي وأنا كنت أركض هاربه منه بخوف أصبح الطريق معتم .... لٱ أستطيع التنفس الهواء قد تلاشى
جفناي بدءا بالتثاقل شيئاً فـ شيئاً لم أعد أستطع التحمل سيمسكوني بالتأكيد ... هَـا هو ـذا الرجل البشع يقترب منيلااااااااااااااااااا
نايا: حُلم .... هو مجرد حُلم نايا أهدئي
أنت تقرأ
حُبّ بالأجبار 💔
Lãng mạnأيها القلب الضعيف ويا صاحب القلب المستضعف إلى مِِـتــى والحياةٌ تنادي إلى متـى والقلبُ يتألم وكم المدة التي يحتاجها قلبي لگِ يرتاح ويهتدي أسمع ياصاحب العسليتين إلا تكف عن أذيتي أسمعِ يا صاحبةَ الرماديتين أنت التي غيرتني إلى قلبٌ تألم وشكى إلا يكفي...