السلام عليكم ورحمة •اللّـہ̣̥ وبركاته
رواية حُبّ بالأجبار
الحلقة السادسه
للكاتبه HalaUF333 / حلا المصري
بسم •اللّـہ̣̥ نبدأ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أثير: وااااو ... الآن أنا أصبحت خاطف ... ( وبأستهزاء) ومنذُ مِِتـى وأنتِ تذهبي للجم وتعزفي الموسيقى وترقصي الباليه وتركضي في الصباح ..... ( ليكمل بأستهزاء أكبر) حتى منذُ متى وأنتِ تفعلين شيء منفع كل ما تستطيعي فعله هو أن تجعل الشباب يقعون بغرامك ... حتى وأن كنت صادقة فمن أين لكِ المال لتفعل كل هــ ـذا وأنتِ أبنة سائق
صمتُ لـ برهه ولا أعرف لماذا أشعر أنها صادقه في بعض كلامها وكاذب بالبعض الأخر
تركتها وتوجهت لأجلس علــىّ الأريكة و أعبث بالهاتفنـــايـــا
تركتهُ وتوجهت للتلفاز كي أشاهد بعض البرامج ذات الطابع النسائي فأنا أحبها جداً
بعد سَـآعــهْْ مَــنَ الزمن قطع علــىّ مشاهدتي للتلفاز مَــنَ يقف أمامه مباشر ليحجب عن روئيه
نظرت للأعلى ومن غيره ذالك البغيض المغرور
بالطبع أنه أثيرنايا : أووووف ماذا تريد الآن ؟؟
أثير : لٱ تتأففي عندنا أكلمك
نايا : مممم حسناً سيد أثير ماذا تريد ؟؟
أثير : أين طعام ؟؟
نايا : أي طعام ؟؟
أثير : طعام الغذاء
نايا : وما أدراني أنا ؟؟
أثير : ألستِ أنت مَــنَ عليكِ تحضيرهُ ؟؟
وقفت ووضعت يدي علــىّ خصري لأقول
نايا : مااذا ؟؟؟ أتظنني خادمة لديك ..... أو تظنني زوجتك التي تحبكَ وتحضر لكَ طعااام .... ليكن بعلمك عزيزي أنا لٱ أعرف الطبخ بل حتى لٱ أعرف أدوات المطبح حتى .... ممم لْـۆ كنت شخص عزيز لدي مثلاً أبي ، أخي ، أو حتى زوجي لـ كنتُ حاولت صنع الغذاء لكَ
أثير : مستحيل مستحيل أن أتخيلكِ زوجتي .... وكيف لكِ إلا تعرف صنع طعاام
نايا : أنا التي ستنتحر لْـۆ تخيلتكَ زوجي هــ ــه مغرور ... وعن كيفيه أنِ لٱ أعرف صنع طعاام فعادي فأبي هو مَــنَ كان يصنع طعام
أثير بأستهزاء : هــ ــه مَــنَ الظاهر أنِ جميع أناث عائلتكم فاشلات فوالدكِ يصنع الطعام عن والدتكِ وهي جالسة وووو.....
أنت تقرأ
حُبّ بالأجبار 💔
Romanceأيها القلب الضعيف ويا صاحب القلب المستضعف إلى مِِـتــى والحياةٌ تنادي إلى متـى والقلبُ يتألم وكم المدة التي يحتاجها قلبي لگِ يرتاح ويهتدي أسمع ياصاحب العسليتين إلا تكف عن أذيتي أسمعِ يا صاحبةَ الرماديتين أنت التي غيرتني إلى قلبٌ تألم وشكى إلا يكفي...