السلام عليكم و رحمة •اللّـہ̣̥ و بركاته
رواية حُبّ بالأجبار
الحلقة الثالثة
للكاتبه HalaUF333 / حلا المصري
بسم •اللّـہ̣̥ نبدأ
((((( ملاحظة هااامه جدااً : كل الأسماء والعائلات المذكوره في روايه هي مجرد أوهام لٱ يوجد أي معرفه مسبقه بتلك شخصيات وأسماء العائلات هي فقط مَــنَ وحي الخيال)))))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نااايا
هــ ـذا هو سؤال الذي لطالما خافة منه نايا
تنفست صعداء حينما قال
غيث : وما شأنك أنت بحياة الأخرين
أثير: ولاكن مَــنَ حقنا نحن أن نعرف كل شيء عن مَــنَ يعيش معنا .... فهي أنجبت طفلتهَـا بعمر صغير ومن الممكن أن تكون أبنت .......
غيث : يكفي هــ ـذا أثير عيب وحرام ما تقوله إلا تخجل مَــنَ گلآمَگ .... أن نايا تكون أبنة سائق وصديق أبي وهو يثق بها ولو أنها فعلت شيء خطأ لم كان أبي جاء بها إلى هنا
نايا بمرار : هذه حياتي الخاصة ولا يوجد الحق لأي أحد أن يتدخل بها السيد مراد يعرف كل شيء عني وعن أبنتي لٱ يخصكم مَــنَ هو أب مايا ولا أإأذأإأ أنجبتها بعمر صغير أو كبير
قالتها ووقفت وهي تشير إلى أبنتها : هيا مامي سنذهب
جلستُ بغرفتي أفكر بتلك الفتاه التي لم أتعرف عليه سوى منذ ساعات وشغلة تفكيري كله
كيف لـٍهآ أن تكون أم وهي صغيره بالسن هذا غير معقول ومرفوض .... لن أسمح لأخواتي بالجلوس معها هي مَــنَ تلك الطبقه الفقيرة والرخيصه
لٱ أعلم لماذا قادتني قدماي لغرفتها
فتحت الباب بقووة والغضب بعينان
أرتعبت هي والصغيره عندما فتحت الباب بتاك القوة
نايا: مايا أبنتي أذهبي لـغرفتك وسئاتي بعد قليل سأتكلم مع عمو أثير قليلاً
قالتها لـٍهآ لٱ أعرف كيف لـتلك الصغيرة أن تفهم عليها وهي بكماء ولاكن هذة ليست مشكلتي
نايا: أنت كيف تدخل غرفتي بهذة الطريقه ألست تملك أخلاق
بقيت صامتاً انظر لـٍهآ كانت ترتدي شرت قصير جداً يبرز منها ساقيها شديدان البياض وتيشرت بالون الأبيض كما لون شرت ...... أيضاً يُظهر يداها
نـــايـــا
شعرتُ بنظراته المزعجة لي يا لهُ مَــنَ وقح أخذت مَــنَ على سريري قميص نوم وأرتديته
أنت تقرأ
حُبّ بالأجبار 💔
Lãng mạnأيها القلب الضعيف ويا صاحب القلب المستضعف إلى مِِـتــى والحياةٌ تنادي إلى متـى والقلبُ يتألم وكم المدة التي يحتاجها قلبي لگِ يرتاح ويهتدي أسمع ياصاحب العسليتين إلا تكف عن أذيتي أسمعِ يا صاحبةَ الرماديتين أنت التي غيرتني إلى قلبٌ تألم وشكى إلا يكفي...
