بسم الله الرحمن الرحيم
الاهداء
"لكل فتاة كان كل وعيها
ان لايوجد رجل يفي بوعده
جميعهم خونه ،، بلا أستنثاء
ان كانت لديك هذه قاعده ف روايتي هذه المره أستثناء
أقتربي أكثر لأهمس لك
هذا دليل على نقيض كلامك "
ضحى نزارالبدايه
دوما تكون جميله ، طاهره ، سعيده
وبعيده كل البعد عن مايسمى حزن
ولكن هل تدوم هذه السعاده التي تبدو جليه على كل منا ، هل تستمر ؟أنت الذي كنت تحمل معك سعاده البدايات ورهبة المنتصف وحزن النهاية .
p 7:30ص
اليوم : الاثنين
من أراضي لندن
حيث الغربه تأخذ مأخذأرتجلت السلم بخطوات ثابته عكس مابداخلي الذي يضج حنيناً حنين الى كل شيء سابقاً ،، حنيناً الى حيثما كنت .
نظرت للطريق الذي أمامي بعدما حطت إخر خطوه من قدماي كان الشارع خالي تقريباً
وضعت على راسي تلك التي أشبه بالقبعه التي تكون دوما مرفقة بالملابس الرياضيهلأبدا بالركض تحركت على البطيء في بادىء الامر كي لا يحصل لي إعياء لاحقاً ، وانا انظر للشوارع التي ممتلئه أشجار وأزهار على طوال الطريق الذي خصص تماما للركض في الصباح وممارسه الرياضه .
ل
أنت تقرأ
أقترفيني وداً
Romanceأقترفيني وداً عن رجلا أغترب في لندن محاول اكمال مسيرة حلمه ، حلمه الذي تحقق ولكن ترى ماهي الصعوبات التي واجهته طوال تلك المده ؟ تعالوا معي نغرق بحياته وكيف ان الحب سيأخذ منه مأخذ عن قصه وفاء رجل وخيانه انثى. روايتنا هذه المره تختلف فـبطل الروايه...