أستغفر الله
آه ،، لو تعلمين بحالي
عجزت حروفي عن وصفي
تاهت الاقلام وجف الحبرِ
وبقيت انا كما انا صامت ٍ
والوجع بي يتدفق ، أرجوكِ ارحمي بحالي
افهمي مالذي حدث لي
انا ها هنا وحدي أنزف ، لا ضماد يكفيني
جرحي غائراً هذه المره
لاشيء في الكون يواسيني
متعبا ً
فأرجوكِ ارحمي قلباً
ماعاد بهِ ان يكمل .
Dh
مهند
الذكرى مؤلمه
موحشه ، تترك اثراً عميقاً في القلبِ ، لايشعر بها سوى من اختاره الحنين لايام خاليه قد مضت
وكذلك هم مضوا بأجمعهم لتبقى الذكرى تنهش بي ، تمزقني تترك ندوب على قلبي خدوش كثيره حتى شوهتني ، صمت وصمتت جراحي معي وبقيت كما انا انا صامتٍ والوجع بي يتدفق هاجماً
وكان سؤال يطرق ذهني بستمرار
مع من نخون الصمت ولا يغدر بنا ؟
،ومن لجراحنا يفهم ولاأهاتنا يسمع؟
فياذكريات الاحبه ،، هلا رحمتني ؟
ومن سوط الحنين أقلتني !
انا الذي لا أستحق كل هذا الوجع
ذكراكم كأنها ناجزات تقطعني أشلاء أشلاء
ايا حباً وسط الاحشاء تكون ، لوجه الله أعتقني
أعتقني منك وأعدني لي سابقاً
اعدني ولو بنصفِ قلب.
عدت لماض
وانا أتذكر مشاكل ابي وامي المستمره
كانو يقولوا ان المشكلات هي نكهه للزواج
ولكني لم أصدق هذهِ الكلمات
امي وابي
ربما كانو ككل الازواج ولكني انا من كنت ابالغ
لربما حينما كنت طفلاً ومشاكلهم تؤثر بي
لم أجد ابي يفهم امي ولا امي تفعل ذلك
لذا أذكر وقتها كنت اقول بصغري ببرائه
لاخي الذي يسبقني في الاعوام
لن اتزوج الا حينما اجد من يفهمني .
أنت تقرأ
أقترفيني وداً
Romanceأقترفيني وداً عن رجلا أغترب في لندن محاول اكمال مسيرة حلمه ، حلمه الذي تحقق ولكن ترى ماهي الصعوبات التي واجهته طوال تلك المده ؟ تعالوا معي نغرق بحياته وكيف ان الحب سيأخذ منه مأخذ عن قصه وفاء رجل وخيانه انثى. روايتنا هذه المره تختلف فـبطل الروايه...
