حياتي مع مصاصي دماء

يا ليتني

اندهشو لما وجدو بيلا اعينها حمراء انصدم كفين 😨 قائلا: بيلا بيلا ماذا بكي لماذا عين ناكي حمراوتان
بيلا: اخي سامحني لكن اريد ان اخرج من البيت ولا تناقشني اريد ان اعتمد على نفسي
كفين : ولكن لا لا
بيلا : لا تقاطعني وادكرك لا تخف ساعود
استدارت متوجه نحو الباب حاول كفين منعها لكن منعه كران قائلا: اتركها يا صاحبي
كفين : ولكن ولكن لا اريد ان افقدها تاني مرة
كران لقد فقدتها
تسريع الاحدات
انضمت بلا مجموعة صاءدي الشياطين
هذه المجموعة تضم اخطر و اخطر الصيادين من هم مستذبين ومن هم مصاصو دماء ولكن لا تضنو انهم اصدقاء انهم ضمن المجموعة فقط لمصلحتهم
..عانت بيلا كتيرا حتى اصبحت اسرع وادكى بين المجموعة  في احد الايام ذهبت بيلا هي و فريقها في مهة تجسس على شياطين او باحرى على الاشرار
بينما هي في احد المباني لمحت شخص من الشياطين يبه ادوارد ل لحظة احست بأن قلبها يخفق الى انها استرجعت رشدها لتكمل مراقبتها الا انها لاحظت ان دلك الشخص الذي يشبه ادوارد اختفى فبدأت بالبحت عنه بعينيها الى ان شعرت بأن احدا خلفها استدارت لتجد ادوارد انصدمت ...
ادوارد بعادته ابتسم ابتسامة الخبت وهو ينظر اليها 
هي بدورها دفشته محاولة الدفاع عن نفسها فبدا باقتراب منها هي بدورها ترجع بخطوة للوراء الى ان ارتطم ضهرها بالحائط قام ادوار بوضع يده فوق رأسها قائلا : شاهدو من هنا العصفورة
بيلا بتلعتم : ا ب ت عد عني ا ي ها ال خ ا ءن
ادوارد لم يكترت لها وقال:
ارى انكي اصبحت اقوى و اقوى  . من اجل من تحاربين
بيلا : لا دخل لك من انت لتسأل  . وفي نفسها احارب من اجلك ايها الغبي . ولكن لا اضن  اني استطيع ان استرجعك يا لخيبت املي لم اعلم ان قلبك اصبح من حجر
ادوارد :  حسنا جسنا لم الغضب يقول كلماته وهو يسخر  ابتعد عنها قليلا  فقام بلكمها عى وجهها حتى سقطت على ارض ف قال : يا لضعفك استدار قاءلا : سانتظركي عندما تجهزين واجهيني تم حلق بعيدا
بيلا : اكرهك اكرهك
عند ادوارد : سامحيني يا حلوتي الحمد لله انكي بخير واصبحتي تعتمدين على نفسك . واريد منكي ان تكرهيني  فقام احناء راسف للاسفل وهو في قمة حزنه الى ان سمع احد يتكلم  فاستدار وهو في قمت الغضب  عندما سمع صوت..
بين: بيلا اين انتي تعالي نريد الانطلاق؟
(بين هو من اعضاء فرقة بيلا .وصفه :طويل عيناه عسليتان مفتول العضلات ...) وهو معجب ب بيلا 
بين :اين كنتي؟
بيلا : مع احد الاشخاص
بين : من هو ؟
بيلا: انت شو دخلك . هيا بنا لم تكن تقول انكم مستعجلون
بين😲في نفسه مابها هل قلت شئ خطا
عند كفين و كران ....
كران: يجب ان نبحت عن بيلا لقد انقطعت عنها الاخبار وفي الحقيقة اشتقنا اليها
استداروا مندهشين من سماع صوت ..
ادوارد: الم تشتاقو لي انا يا لكم من انانين
ذهب كفين اراد صفع ادوارد الا ان ادوارد امسك يده وهو يلوح براسه بكلمت لا لا
كران : انت سبب انت سبب بيلا رحلت بسببك
لمادا تفعل بها و بنا هدا .. وانت تعلم اني لم اجدها الى بصعوبة
ادوارد باستهزاء : ذهبت من اجلي واو
كفين : يالك من متعجرف ... المهم اين كنت طوال الوقت ؟
ادوارد : في كلم مكان بدا  متوجه نحو باب قائلا : بيلا اصبحت قوية جدا لا تخافو عليها
كران و كفين باندهاش : مدا قلت لتوك .... وبفرحة كبيرة هل حقا هي بخير اين هي بضبط نريد رايتها
ادوارد: لا استطيع قول لكم اين هي . وهو يختفي
عند بيلا
في صالة الرياضة كانت  تتمرن بجهد وقوة وتبكي
دخل بين الى الغرفة انصدم من رايته لبيلا في تلك الحالة توجه نحوها بسرعة  قام بتوقيفها قال لها ماذا بكي ... انهارت في حضنه تقول لمادا كل هذا يحصل لي
بين : مادا حصل معكي
بيلا : الصراحة (قامت بحكاية قصت حبها ..لكن لم تدكر الاسماء)
بين : من هو ... وفي نفسه ( ادن لا مجال لي في قلبها
بيلا وهي تفكر في نفسها .لا تزعلي على شخص في اصل هو لا حبكي
ببن: هيا بنا نذهب نتمشى ...
بيلا: نعم لكن اريد الذهاب لوحدي
بين: لكن...
بيلا قاطعته لا ارجوك لا اتركني وحدي
بيلا تتمشى  في احد الشوارع وهي تفكر وتقول كران سامحني كفين انت ايضا  .. ادوار اكرهك واريد نسيانك .. بعد بره رات كان جتث احدن ما مرمية في شارع ذهبت مسرعة انصدمت قائلة ا ..ا..د..و..ا.رد ادوارد
انحنات وقامت برفع  برفع راس ادوارد محاولة اقاضه لكن بدون جدوى  بدات بالبكاء  بدا ادوارد بفتح عينيه  ببطء شديد .عندما راى بيلا قال سامحيني وهو ينهار
قامت بيلا باستدعاء احد ساءقي  اجرة ودهبت ب ادوارد الى احد المنزلها التي استاجرته مند مدة
ضلت بيلا مستيقضة اليل كوله بجانب ادوارد  في الصباح استيقض ادوارد فراى بيلا ممسكة يده بشدة ضل يتامل في وجهها  استيقضت هي اخرى قائلة هل انت بخير كيف اصبحت؟
ادوارد : بخير  لكن مادا جاء بي هنا
بيلا : شرحت له التفاصيل ..
ادوارد : حسنا . الان اريد الذهاب
بيلا : لن ادعك ان تذهب قبل ان تشرح لي ماد بك كيف اغمي عليك
ادوارد : لا اريد ان خبرك
بيلا : انا ايضا لن ادعك .دعك من غرور وقل لي
ادوارد : ابتعدي من امامي اريد الدهاب
بيلا امسمت بيده واقتربت منه وهي في قمت الغضب قامت بصفعه قائلة :  لمادا تفعل بي هدا والله مليت مليت منك ومن افعالك
ادوارد قام بسحبها وقام بحضنها و بدا يرتب على راسها قائلا : تهدني ارجوكي وساخبرك ارجوكي
قام بحملها الى السرير وقاموا باسلقاء في سرير 
ادوارد : نامي  لقد ارهقتي
بيلا : لا ستذهب انا متاكدة
ادوارد بكل غضب لا  هيا قتلت نامي هي نامي
بيلا بابتسامة قائلة : لم تتغير ابدا ...