#احشاء_ممزقه
قصه حقيقيه
بقلم الكاتبه////ياسمين الشام\\\
(Part 12)
هوا
شفت ضيم إلليالي وتعب إلأسفار
وضگت طعم إلخناجر بين إلضلوع
طحت بـ مرض
مثل أمراض إلأشجار
سكتاوي إلوجع ماتگدر تلوع
هي
شمالها البيبان سكتة؟
شمالنا يفرفح گلبنه!
كلها شربتها الرسايل
واحنه !
چا ساعي البريد شماله!
مايندل دربنه؟..
_(اني انذهلت من كلام الدكتوره ظليت صافن واتذكر من مسحت بطنها بالمرمره من الضريح) تفضلي دكتوره
_امك شنو مسويه عد الله وهي ينزللها معجزه..
_امي ربت ايتام زغار من امهم ماتت هذا السوته عد الله..
_بالعافيه عليها... اني هسه اخليها تحت المراقبه ساعتين وبعدها اكتبلها ورقة خروج وتطلع وياكم.......
اطمنه ع حالته صارت تمام..ورا شويه اتصل بيه الحجي
_كال بويه انت وامك وين اشوو ماكووو سألت عنكم النسوان كالت خالتك حالتها تعبانه وماخذها انت وامك
_اثاري بيبيتي خطيه ما رايده تخوفه ومطلعتله عذر كلتله شويه ونجي..
كملنه الاجراءات واخذنه امي اني وخالتي وزوجت خالي وطلعنه للبيت خلصنه الفاتحه بطلعان الروح لان العالم كثرت هلكنه اني واولاد عمتي وخوالي من دخلت امي للهول يم النسوان مكان اكو احد غريب كولها خالك عمك
والبنات ماشاء الله البيت مليان كول وحده تكول خلودي مرتك عليه اني ازوجك من بناتي واني بالي يم دموع الي شلعت باب كلبي ......
اثاري امي بليل مسولفه للحجي ع الي صار ويانه بالمستسفى والمعجزه وبركات اهل البيت الي كومتها ع طولها تمشي خطيه هوا تفاجأه وظال يبجي كايللها اخذ مني وناست البيت وانطاني بمكانها عباس
اني بيومها من التعب نمت بالحديقه مال البيت لان بيتنه مليان نسوان حتى بغرفتي اكوو بنات نايمات....
يوم ثاني كعدت من الفجر اني والشباب صلينه وبلشنه طبخ طبعا خواتي صفا ونهى انتهن من البجي
ركبنه الاكل ع النار وابن عمي علاوي كال
_خالد ماعرفتوو منو الشمر الرمانه ع بيتكم
_كلتله لا والله بس اني ماريد اظلم احد
بس اذا طلع شكي بمحله والله لاهجم بيت سعيد ع راسي
_يعني انت تتوقع بيت ابو حسن الهم ايد بالموضوع
_والله حاس لان قبل فتره ظلت تجيني مسجات تهديد ع نقالي وكلت للحجي وانتظرنه شنو يصير وهاي الحمد لله خسرنخ اختي
أنت تقرأ
#قصة_احشاء_ممزقه
Romanceقصه تروي واقع شاب عاش انواع العذاب المرير وموت افراد عائلته بطرق وحشيه مريعه.. في زمن تحكمه الاعراف ورفض الحب بشتى انواعه لقد كان مذنب بقلبه الصافي? وعشقه الصادق ليواجه الموت بعد ان تقتل حبيبته ....... ♧♧ احشاء ممزقه ♧♧ ...
