|Ch.9|P.1 STYLES

129 12 40
                                    

ركبت السياره ليصدر هاتفى صوت معلن وصول رسالة، أمسكت الهاتف ل أقرء الرسالة التى كانت من زين

"إيميلى يجب أن تأتى الى هذا العنوان و الأن، الأمر متعلق ب زاك"

شعرت ب القلق حقاً لذا كل ما فكرت فيه هو أننى يجب أن أذهب الى هذا العنوان الذى أرسله لى زين و فى أسرع وقت!!

أدرت المحرك ل أنطلق متجهة الى العنوان، أنا خائفة و لكن ب نفس الوقت أريد أن أعرف ما الذى حصل مع زاك!
و كيف عرف زين!!

بعد نصف ساعة وصلت الى المكان المحدد؛ و الذى كان منزل متوسط الحجم، هل هذا منزله أم ماذا!!

نزلت من السيارة ل أترجل الى هذا المنزل، ضغطت على جرس الباب و بعد عدة ثوانى فُتح الباب و ظهر منه زين الذى كان يرتدى بنطال رياضى أبيض و عارى الصدر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نزلت من السيارة ل أترجل الى هذا المنزل، ضغطت على جرس الباب و بعد عدة ثوانى فُتح الباب و ظهر منه زين الذى كان يرتدى بنطال رياضى أبيض و عارى الصدر

نزلت من السيارة ل أترجل الى هذا المنزل، ضغطت على جرس الباب و بعد عدة ثوانى فُتح الباب و ظهر منه زين الذى كان يرتدى بنطال رياضى أبيض و عارى الصدر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

شهقت ب خفة ل أدير وجهى "اللعنة زين إرتدى شيئ" قلت و أنا أعطى له ظهرى و أمنع نفسى من النظر له

"بعيداً عن رد فعلك المبالغ فيه و لكن تبدين مثيرة اليوم" تلك الجملة جعلتنى أبتسم بخفة و لكن سرعان ما إختفت و إنتشر الغضب فى عروقى

ألتفت له و كنت على وشك الكلام و لكن وجدته قريب جداً منى حتى أننى إصتدمت ب صدره

شعرت ب أنفاسه الثقيلة ترتدم بوجهى بينما أنا منخفضة الرأس فى خجل، كنت أشعر به يبتسم ب خفة، تباً هو يضحك و أنا سوف أحترق من الخجل و ليس لى الجرئة أن أبتعد عنه حتى

Real Nightmare |Z.M|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن