|Ch.2| Malik

165 12 5
                                    

*قد يكون هناك مقاطع غير محببة أو مناسبة للبعض*

-من وجهة نظر إيميلى-

فتحت عيناى ل.. اوه يا الهى ما هذا الجمال لا اصدق ما تراه عينى

"انسة إيميلى هل انتى بخير؟!" سأل الحارس و هو يأتى ركضا لى و لكنى لم اعره اهتماما أو اكلف نفسى بالنظر له حتى بل ظللت انظر الى عيناى هذا الملاك العسلية أمامى

"انسة إيميلى هل انتى بخير؟!" سأل الحارس و هو يأتى ركضا لى و لكنى لم اعره اهتماما أو اكلف نفسى بالنظر له حتى بل ظللت انظر الى عيناى هذا الملاك العسلية أمامى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"اعرف اننى مثير و لكن ليس لتلك الدرجة" قال هذا الشاب ب إبتسامة لعوبة ليقاطع تحديقى به و أرجع الى الواقع بينما اشعر بالحرارة تتجمع عند وجنتاى من كثرة الحرج

"مرحبا أنا مالك.. زين مالك" قالها زين هذا و هو يمد لى يده كى اصافحه

"م.. مرحبا أنا إيميلى روود" قلت و مازلت أشعر بالحرارة التى تجمعت عند وجنتاى و انا ابادله المصافحة

"تشرفت بلقائك" قال و هو يبتسم ﻷفعل المثل و لكنه اردف عندما كنت على وشك الذهاب الى سيارتى "و أسف مرة أخرى"

"لا بأس، لم اتأذى على ايه حال" قلت بأبتسامة ل يبادلنى و يذهب

أعطانى الحارس مفتاح السيارة لاركب و ابدأ بالتحرك ل مدرسة ديلين

وقفت فى إشاره المرور، تأتى لى صورة زين فى مخيلتى لأبتسم أنه غريب حقا بنظراته تلك و لكن سرعان ما زالت الإبتسامة عندما تذكرت الملف، أعنى لقد مات ابى صغيرا جدا انا اعلم ان الأعمار بيد الرب و لكننى أشعر أن هناك سبباً وراء موته أنا.. أنا أشعر أنه قُتل.

قاطع شرودى صوت مزمار السيارت من خلفى لأحرك السيارة ب سرعة متوجهة الى ديلين

توقفت أمام المدرسة لأسمع صوت جرس المدرسة يعلن إنتهاء اليوم الدراسى و أجد ديلين يخرج مع صديقه متوجهين لى لأخرج من السيارة لاستقبلهم

"مرحبا مثيرتى" قالها صديق ديلين و هو يقبل يدى لأدير عيناى بينما يضحك هو

"مرحبا مثيرتى" قالها صديق ديلين و هو يقبل يدى لأدير عيناى بينما يضحك هو

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Real Nightmare |Z.M|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن