عندما تعرفت عليه كل شيئ تغير لﻷسوء هو كان
شاب فى الأربعة و العشرين من عمره بشعره المصبوغ و ذراعه المليئ بالوشوم ..
لم يكن على اقحام نفسى فى هذا كله و لم يكن على أن ادخل معه الى تلك المستشفى اللعينة
اللعنة على تمسكى به.. اﻷن لن استطع و لﻷبد ان اخلص...
"سيد زاك" قالت كارا ﻷعقد حاجباى فى قلق! "ماذا به!!قلتلتخفضرأسهااللعنة تحدثى!!" صرخت من بين أسنانى و بنفاذ صبر ل تخبرنى ما حصل و الذى وقع على مسامعى ك الصاعقة، لا أصدق ما حدث!!
"لقد دخل السيد زاك فى غيبوبة نتيجة حادث سيارة"
أنظر إليها فى صدمة كبيرة اللعنة!، على إخبار زين!!
لا أدرى هل من الصحيح أن أخبرته أم لا، و لكن لا يهم الأن المهم أن أذهب له، اللعنة على هذه الأخبار
أتجه إلى الأسفل من خلال المصعد ل أتجه إلى الأسفل بينما أتصل ب الحارس ل يخرج لى السيارة سريعا
أركب السيارة ل أنطلق، تبا نسيت أن أخذ من كارا إسم المستشفى، أتصل بها سريعا ل تخبرنى بينما أسرع أنا إلى الذهاب
لدى شعور كبير أن ما حدث معه بسبب مارى، هل ظهرت له مجدداً كل هذا ب سببها
اللعنة على من اكذب أنا السبب فى كل هذا ما كان على إخباره بما يحصل معى مثل ما أخبرني زين كان على الألتزام ب كلامه و لكننى فقط سخرت منه و لم أصدقه
صففت السيارة لأدخل بسرعة إلى المستشفى متوجهة إلى غرفته بعد أن سألت عنها، وصلت ل أدخل إلى الغرفة و أغلقها و أنا أنظر إلى جسده الملقى على السرير، كانت هناك العديد من الجروح على وجهه و كدمة أسفل عيناه اليمنى
كنت أنظر له بحزن و دموع عندما دخلت ديانا بسرعة كبيرة و خوف و كانت عيناها حمراء و عندما رأت زاك شهقت بشدة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"ديانا" قلت و أنا احتضنها بقوة ل تبادلني بنفس القوة، "كيف حدث هذا؟!" قالت و هى تفصل العناق و تنظر ل زاك بأعين دامية
"حادث سياره" قلت ب توتر و أنا اتجنب النظر لها، أمسكت ب ذقنى لتجعلنى أنظر إلى عيناها "ما الذى حدث إيميلى و بصدق" قالت و هى تنظر إلى عيناى و تمسك ب كتفى
