"هيـا عزيزي تناول هذا ايضـا "
قالتـها سيلفانا وهـي تضـع الطعـام امام تومـاس
"انت تعـرفين ان لـدينا الكثـير لنتكلـم بشؤنه "
قالها تـوماس بجـديه
"اعلـم "
قالتها سيلفانا وهـي تقلـب عيناها بملل
"انا اتكلـم بجـديه "
"حسـنا لكن ليس الان ارجـوك "
" حسنـا ..اذا اصمتـي الان وتناولـي بهدوء "
"حسـنا "
.
.
"الى اين"
قالتهـا سيلفانا بتسأل وهـي تشاهـد تـوماس علـى وشـك الخـروج
"لـدي مـوعد مع صديقـي "
"هل يمكنـك ان تأخـذني بطـريقك للمقـهى المعتـاد"
"ايـن سيارتك "
قالها تـوماس بأستغـراب
"تحتـاج عجلاتها للنفخ "
قالتهـا بملل
"حسنا ..هيا وعنـد عودتـي سـوف اراهـا "
"حـسنا اذا سـوف احـظر حقيبـتي واتـي "
قالتها وذهبت بسرعه
.
.
.
"كيـف حالك "
قالها كيفيـن بعـدما فصـل العناق
"بخيـر ..وانت "
قالها تـوماس فـور جلوسه
"بخيـر ..اعتقـد "
قالها بشـرود
"حقـا كيفيـن ماهـذا الجنـون "
قالـها تـوماس بعـدم تصديق بعـدما حدثه كيفيـن عن ما حدث
"لا تصـرخ "
قالها كيفيـن بملل
"انت مجنـون ..اردت الانتحـار ...اللعنـة لو لا تلك الفتاه لكنت الان " قالها وصمت فـي النهايه
"مـن هـي! ! " قالـها تـوماس بتسأل
"من تقصـد " قالها كيفيـن
"الفتـاه "
"لا اعلـم ..لكنـها اعادتنـي لوعـي ..كانـت جميلـة بل فاتنـه
"قالها كيفيـن بشـرود
"لا تقـل انـك وقعت بالحـب "قالها تـوماس بعـدم تصديق
"لا اعلـم "قالها كيفيـن بصـدق
"حسـنا ماذا سـوف تفعـل الان "
"سـوف اقـوم بعـكس كل شئ كنت افعله لصالحهم "
"اذا "قالها توماس ولم يكمـل بسبب رنيـن هاتفـه
"نعـم صغـيـرتي"
.
.
"حسـنا لن اتأخـر .....الى اللقـاء"
"مـن? "قالها كيفيـن بتسأل
"هـذه سيل صغـيرتي "قالها تـوماس بأبتـسامه
"شقيقتـك "
أنت تقرأ
خـﻣـآئـر الـﻌـﺸـﻕ ✓
Romansaإراد المـوت بعـد فقدانـه الكثـير لترجـع له الحيـاه ببعض كلمـات كانت بلنسبـه له الدواء لم تعلـم وقتها إنـها أصابت شخص بعشقها إصبحـت هوسه وعشقـه قلبت كيـانه رأسآ علـى عقـب جميع الحقوق محفوظة لي لا يسمح الاقتباس او النقل
