🌟 ⚠❕❗❕⚠ 🌟

7.2K 424 35
                                    

كونيتشوا مينا-سان

في الجزء الجديد من حياتي - MY LIFE

في الجزء الجديد من حياتي - MY LIFE

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

في اليوم التالي تكفل شوتا و لأول مرة بأمور ابنته هاروكا فقام بايصالها إلى الحضانة و أخذها منها كما اهتم بشأن تكاليف عملية ميساكي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

في اليوم التالي تكفل شوتا و لأول مرة بأمور ابنته هاروكا فقام بايصالها إلى الحضانة و أخذها منها كما اهتم بشأن تكاليف عملية ميساكي .

عند الساعة الرابعة ما بعد الظهر خرج شوتا من مكتبه لكي يغادر و يذهب إلى المستشفى فعندما دخل المصعد دخلت معه ايرينا (الملعونة سبب الحادث الثاني) فنظرت إليه فقال "تسوباكي-سان يخرج مبكرا اليوم على غير العادة!" فقال شوتا ببرود "لدي واجبات خارج الشركة" فقالت ايرينا "ما نوع تلك الواجبات؟" فقال شوتا "اهتمي بشؤونك!! لا دخل لك بهذا!" ثم خرج من المصعد و غادر فنظرت إليه بغضب فدخل موظف آخر و نظر اليها فقال "توقفي عن مخططاتك!! أن المدير متزوج!!" فقالت ايرينا بغرور "و إن كان متزوج!! انا لا يهمني أمر زوجته!!" ثم خرجت .

دخل شوتا المستشفى عندما وصل فتفقد حالة ميساكي فكانت حالتها ما زالت غير مستقرة فذهب شوتا إلى الطبيب فقال له "ايها الطبيب! لماذا حالتها ما زالت غير مستقرة رغم جميع الأدوية التي تعطى لها؟" فقال الطبيب "الخطأ ليس من الأدوية! الخطأ يكمن في داخلها لربما حالتها النفسية هي السبب! فالحالة النفسية هي التي تؤثر احيانا على الجسد! فلو كانت سعيدة فإنها سوف تتعافى بسرعة أما إذا كان العكس فإنها لن تشفى بسرعة و يمكن ان تكون هناك احتمالية لفقدانها! حالتها النفسية يمكن ان تقرر أحيانا!" فخرج شوتا و بدء يفكر بالأمر .

عندما اقترب ممر غرفتها فجأة رأى عائلته (الوالدة و رينا و تاكوما مع هاروكا) فنظر إليهم و قال "ماذا تفعلون هنا؟!" فقالت رينا "لقد جئنا لشراء بعض الجثث! ماذا تظن؟! نحن هنا لزيارة ميسا!!" فقال شوتا "لكنها لم تستيقظ بعد!" فقال تاكوما "لم تستيقظ بعد؟ لقد مر يوم كامل! يا للمسكينة ميسا-تشان!" نظر شوتا إليه بغضب فقالت رينا "تاكوما اصمت! انك أحد أسباب حدوث هذا!! فلولا مغازلتك لها و مضايقتها لما كانت قد أصبحت هكذا!!" عندها اشتعل شوتا و قام بأمساك ملابس تاكوما و قال بحدة "ما الذي فعلته بالضبط!؟ أليست هي زوجتي؟! لماذا تزعجها!؟" فقام تاكوما بأمساك يد شوتا و نظر إليه بدون خوف فقال "انا احبها! هذا ما فعلته!! تقول انها زوجتك؟ لا تجعلني أضحك! انك حتى تعتبر هذا الزواج حقيقيا!! أن هذا الزواج سوى عقد عمل و إنجاب اطفال بالنسبة لك!! ما يغضبني هو انها ما زالت تتحملك رغم تعاملك معها!! لا تحبها! لا تثق بها! كما انك تخونها! و تجعلها تأتي الى منزلنا فقط لكي لا تخونك و انت هو من يخونها!! هل انت حقا بشري!؟" فقامت الوالدة بابعادهما عن بعض فقال "كفى كلاكما!! تلك المرأة! لقد قامت بتفريق أخوة! أتمنى لو انها تموت و ينتهي الأمر!! انها مجرد كسول! مؤخرا كلما تفعل شيئا تأخذ استراحة!! ما الذي تتشاجران عنه؟!" فقالت رينا مباشرة "أمي توقفي!! ان ميسا لم تفعل شيئا خاطئا!! ثم أن تاكوما و شوتا هما المخطئان! فلو كان شوتا قد أعطاها حقها من رعاية لما أصبحت هكذا! و لما كان تاكوما قد وقع بحبها بسبب بكائها المستمر في منزلنا!! كما انها كانت تاخذ استراحة لأنها كانت حامل!! الجميع مخطئ بامرها!!" فعندها أتى صوت من داخل الممر .

حياتي - MY LIFE حيث تعيش القصص. اكتشف الآن