هذه الرواية تختلف عن باقي رواياتي التي كتبتها
تحكي عن مرآة تدعى ميساكي و حياتها الخاصة و الاعتيادية
تعاني من زوج بارد لا ترى منه اي حب
حياتها لا تخلوا من المشاكل و المصاعب
ظهور مفاجئ لشخص جديد و مشاعر جديدة
تابعوا معنا لن تندموا ابدا!
و أعني ا...
ان شاء الله بحطة شخصية رئيسية برواية مصاصين الدماء (إذا نزلتها) 👇 اذاااااااااا نزلتها! إذا عطيتوني محفزات انزلها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في اليوم التالي استيقظت ميساكي فوجدت نفسها على السرير فنهضت مباشرة و نظرت من حولها فلم تجد شوتا فذهب و فتحت باب غرفة مكتب شوتا بهدوء فنظرت فوجدته هناك يعمل فذهبت و ايقظت هاروكا و أعدت الفطور ثم غيرت ملابسها و خرجت مع هاروكا فاوصلتها إلى الحضانة (تركت لشوتا طعاما).
ذهبت ميساكي إلى العمل فاعتذرت بسبب تغيبها تلك الفترة فاخبرها مديرها انه لا بأس لانه شوتا أخبره بما حدث و قال لها "انا سعيد لأنك نجوتي!! و بخير!!" (سافل حقير! لأنها الأفضل يخاف على ثروة الشركة!) , بينما كانت ميساكي تعمل أتاها اتصال على هاتفها من رقم غير معروف فتجاهلته .
بعد عدة مرات أجابت فقالت "تسوباكي ميساكي من معي!؟(أيها اللعين المزعج->في نفسها)" فقال الشخص المقابل "أخيرا وجدتك ميسا!! لقد كنت ابحث عنك لمدة طويلة!! على اي حال انا اريد لقائك!! حددي متى و أين و سوف أكون مستعدا!!" فقالت ميساكي "اسفة اكاري!! انا لن أفعلها!" ثم أغلقت الخط فغضب اكاري كثيرا فبدأ يتصل بها فقامت بوضع الهاتف على وضع الصامت .
بعد ان أنهت عملها ذهبت لكي تحضر هاروكا ثم قامت بالتسوق (الروتين المعتاد) بعد التسوق عندما حملت ميساكي الأغراض و وضعتها في السيارة ثم وضعت هاروكا هناك جلست في مقعد السائق و أمسكت بالمقود بقوة ثم أنزلت رأسها إليه فقالت في نفسها "أن ظهري يؤلمني كثيرا!! انه يؤلم حقا!! هل يمكن انه لم يشفى بعد؟! هل يمكن ان هناك شظايا زجاج باقية!؟ ان هذا حقا مؤلم!! ....... توقفي عن التفكير هكذا!! انا بخير!!" فنظرت هاروكا إليها فلاحظت انها تبدو و كأنها تتألم فقالت "هل ماما بخير؟! ان ماما تتألم!" فرفعت ميساكي رأسها و نظرت إليها فقالت "هاروكا لا تقلقي! ان ماما بخير!! ماما لا تتألم!" ثم شغلت السيارة و ذهبت .
