بعد تفكير طويل خرجت من الغرفة والقيت عليها نظرة اخيرة قبل ان اغلقها نزلت الى غرفة المعيشة جلست على الاريكة باسترخاء و بدات اتذكر تلك الليلة التي غيرت قدري وحددت طريقي اغمضت عيناي وانا افكر بها لقط كان الامر بمثابة صدمة لي وانا كنت ماازال في السابعة عشر من عمري كيف فقدت عذريتي انا كنت لا اشرب الكحول حتى كنت لا افكر بهذه الاشياء الامر كان صعبا صعبا جدا ومؤلم اكثر مما تخيلت لقد اعتقدت انه عندما افقد عذريتي سيكون هناك بعض الحب وبين شريكي لكن ليش تلك المرة لم يكن هناك اي شي بيننا لم اكن اعرفهة!!!
*FLASH BACK*
11/9/****
اليوم ممطر لقد تركت عملي بس سوء التفاهم الكبير بيني وبين المدير لن استطيع استقلال تكسي للعودة للمنزل بسسب نقصان اموالي وعلي التحمل حتى اجد عمل مناسب لي لقد كان الطريق طويلا كنت امشي بهدوء وانا استمتع بالمطر كنت في عالم اخر حين قاطع حبل افكاري شخص ما يناديني (هيي ديانا) التفت لاجد فتى اشقر طويل بعينين زرقاوين كان وسيما نوعا ما ابتسمت له وقلت (هل اعرفك؟) قهقه قبل ان يجيبني (الا تذكرين نات) نات هو صديقي الذي كان مقربا فهو لم يعد كذلك لانه سافر (ن-نعم )( لقد خرجت معكم في احد المرات. انا توم يافتاة ) تذكرته لقد كان هذا التوم مختلفا جدا منذ اخر مرة رايته تمشى معي حتى منزلي عندما وصلنا ودعته ودخلت الى المنزل صعدت للاستحمام نمت قلبلا فكرت في العمل بقيت كذلك حتى اصبحت الساعة الحادية عشر ليلا
اجفلت حين سمعت طرقا عنيفا على الباب خفت قليلا فصحت من وراء الباب
ديانا:م-من
توم :انه انا توم (قال ذلك بصوت ضعيف)؟
فتحت له الباب ووجدته متكئ على الحائط و هو يمسك يده بدا متالما او بالاحرى كان
اسرعت بادخاله واجلست على الاريكة وذهبت الى صيدليه المنزل والتي كانت امام الاريكة لاخرج بعض الادوية سمعت صوت توم لكن لم التفت له حتى احسست بيد ما على مؤخرتي ادرت وجهي لاراه واقفا خلفي ويبتسم ابتسامه كريهة وهو يقول
توم :مؤخرة جميلة انها نوعي المفضل
قمت بدفعه وانا اصيح
ديانا:ابتعد اخرج من هنا
قام بدفعي نحو الحائط وهو يقول
توم: دعينا نفعلها بهدوء يا ديانا والا ستندمين
ديانا: لن افعل (قلت ذلك ودموعي تنهمر على وجهي)
حاولت ضربه ونجحت بصفعه لكنه قام برد صفعة اقوى من تلك قام بلكمي في بطني اعطاني كدمات كثيرة وانتهى بي الحال وهو يمزق ثيابي كنت اترجاه الا يفعل ذلك
ديانا: توم ارجوك لاتفعل
كان جسدي يصرج بالالم
توم بينا يمزق قميصي:سافعل ذلك وسيعجبك
رفعت راسي باكيه وانا امنى وجود من ينقذني كان يمسك يدي بقبضته ويرفعهما فوق راسي نجح بخلع ثيابي وجه يده المتبقيه نحو ثدياي وعصره بصورة مؤلمة كنت اصرخ لكن لا فائدة
توم:اخرسي
ديانا بصراخ:توقف
ترك ثدياي وابتعد عني قلت في نفسي هل يغقل انه توقف لكن لا يمكن ان يحدث ذلك لانه كان يخلع ثيابه عاد مرة اخرى واقترب من فمي ليقبلني وهاجم لسانه لساني لكني رفضت مبادلته القبلة فنظر نحوي وقال
توم:حسنا اذا
امسكني من شعرتي وشدني حتي ركعت على ركبتي واصبحت بمستوى قضيبه وبدا بادخاله في فمي دفعة واحدة لم يكن باصغير ليدخله هكذا كنت اغص بدموعي وبدا يحرك راسي ذهابا وايابا نظرت نحوه كان يشعر بالشهوة حتى انتصب قضيبه
قام برفعي ووضعني على الاريكه اصبحت مؤخرتي اللعينة تواجه قضيبه بدا يدخله بسرعة في منطقتي حينها شعرت بالم رهيب بدات بالصراخ بسببه لكنه لم يتوقف بل استمر بذلك بشكل اسرع توقف عن ذلك ليجلس على الريكه واصبح انا فوقه كنت اشعر بضعف والم شديد يمنعني من المقاومة فبدا برفعي لاعلى واسفل ادرت راسي لاحد كمية الدماء النتشرة على الاريكة والارضيه الهائلة لكن الدمء لم تتوقف استمر نحة ساعة بذلك وكنت ابكي بشدة كنت اتاذى وانزف انتهى الامر وهو يقذفني غلى الارض مغطاة بالدماء بعد ان فعل كل شئ يستطيع على الرغم من الدماء لم يمنع نفسه من وضع اصابعه في منطقتي بعد ان يتعب قضيبه بعد ان ارتدى ثيابه نظر نحوي باشمئزاز وقال قد تنجحين في الجنس ياعاهرة مقابل المال وضحك بشكل كريه وخرج
خرجت من منزلي بعد ان ارتديت ثيابي واتجهت نحو المشفى قام بفحصي الدكتور وسالني ان كنت ماتعرضت للاغتصاب اخبرته بال يخبر اي احد مكثت في النشفى نحو اسبوع استنزفت كل ما املك من مال خرجت لااملك اي اموال سوى هذا المنزل الذي عندما دخلته كان على حالته الدماء التي على الارض والاريكه جفت بدىكالنقبرة كان مخيفا
*END FLASH BACK*
.
.
.
.
.
مرحبا بنات اعذروني على الجرأة الزايدة مني يامنحرفات تنصحوني اكمل لو لا
بليييييييز كومنت ❤️❤️✨✨✨🇬🇧🇬🇧🇬🇧
أنت تقرأ
Whore but..
Fanfictionعندما تعتمد حياتك بشكل كلي على ماضيك الذي يكون حاضرك ومستقبلك تبحث عن مخرج الذي يكون احيانا على هيئة شخص يكون ملاذك الوحيد للنجاة من العذاب لكن السعادة لاتدوم فكلمات قليلة من احدهم ستنهي كل شئ ببساطة وكانه لم يكن . . . . . . تحذير +18
