يا حلوين ارجعوا لبارت الشخصيات لأني تقريباً غيرتوا كلو و فيه شخصيات جديدة حطيتها.
-----------------------------" هنا ، أنا الملكة و أنتِ في مملكتي ، فأطلبي المساعدة قبل أن يأتي الملك و أُخبره أنكِ قللتي أحترامي. "
#الكاتبة
عيناه تتحرك كالصقر في كل مكان يبحث عنها.
أين ذهبت ؟
لم يتوقف عن سؤال نفسه.
" أين ذهبوا ؟ "
لمحته تايلور فذهبت له لتسأله عن مكانهم و لكنه سبقها و سألها عنهم.
" كنت قادمة لأسألك " أجابتهُ بصراحة.
" لا أري الملكة ، أين ذهبت ؟ " جاءه صوت إڤلين تسأل من خلفه
" ذهبت حتي تحضر شيئاً ما." أجابتها تايلور.
" كم هي جميلة.... " علقت إڤيلين.
" نعم فهي تبدو طبيعية ليس وكأنها صنعت في الصين." أجابتها تايلور و هي تنظر عليها من أعلي لأسفل.
لم تُعجب إڤيلين الإجابة و لكن هي ليس لديها أمنية موت لترد علي تايلور و ساتن موجود.
أثناء وقوفهم دخلت عليهم و سرعان ما تقابلت عيناها مع ملكهم . و كان يتبعها حبيبها السابق. فور أن رأه ساتن عُقد حاجباه في غضب. و لكنها لن تترك أحد يتأذي بسببها.
ذهبت إليه و أمسكت وجهه بين يداها و قالت له " لا تؤذه هو لن يفعل شئ. أعدك بأنه لن يزعجك. "
كان كمن وُضع علي خط فاصل بين الجنة و النار ، فكان أمامه النار التي سيحرق بها كارولز و الجنة التي بها ريڤر.
و لكن نظرتها له التي جعلته يغير مساره ، التي جعلته يشعر كأنه أخر شئ يُستحق النظر إليه.
أعطت تايلور نظره لكاميرون الذي أومأ لها بأستسلام و من هنا فهمت تايلور بأنه لم يستطع منعها. نظر ساتن لكاميرون متوعداً و لكنه تراجع في نظرته بعدما شعر بملاكه الصغير يضع يده عليه.
تحرك نظر ريڤر إلي إڤيلين التي كانت تتفحصها.
إڤيلين كانت تبحث عن ما يميز ريڤر عنها ليختارها ساتن ملكته.
" ماذا ؟ " سألتها ريڤر و هي تُهندم فستانها. فنظره إڤيلين لها كانت كأن هناك شئ خطأ فيها.
" لا أعلم.....و لكن.... تبدين غريبة" قالت إڤيلين
" غريبة؟ " سألتها ريڤر و ترفع حاجبها الأيسر مربعةً يدها
" نعم، كأنكِ لا تنتمين لهنا. " قالت و هي تنظر لها من أعلي لأسفل.
" لا أعلم كيف ستنجين هنا. " بصقت جملتها في وجه ريڤر لينتبه لها ساتن و يتدخل
أنت تقرأ
عازفة الشيطان
Fantasy" أنا ريڤر وليام ، الإنسانة ، الفانية أقبل بكَ سَاتِن ، ملك الحجيم ، ملك الشياطين و جميع المخلوقات الخارقة ، أول ملاك ساقط ، حاكم العالم السفلي و الأخر ، مؤسس درجات الجحيم السابعة ، حارس أبواب الموتي كرفيق مُقدر لي و حبيب و زوج لأقضي معكَ ما بقي من...