" أُحِبَك فوق حُب المحبين حباً. "
#الكاتبة
" حسناً ، لقد دخلت المنزل. "
" لا أعلم و لكن سآخذ حمام دافئ و أذهب للنوم. "
" و أنا أيضاً أُحِبَك، ساتن. "
أنهت المكالمة و جلست تفكر في كل ما يحدث.
هذه كارثة!
بعدما كذبت عليها ڤالنتينا و أيدها ساتن و كاسبر علمت أن لا مفر من العمل في الخفاء بعيداً عنهم و أنه مهما حدث ستُخفي الأخبار عنها. هي تعلم أن ساتن يحبها للقمر و ما بعده و أنه لا يريدها أن تقلق من أي شئ.
إذا كانت تسمي بأنانية فهو أسوء الأنانين ، يريد تفكيرها أن يكون منحصراً عليه.
ولكن أيضا هي لديها بطاقتها الرابحه. فلا مفر من الخطة ' ب '
فطلبت من ساتن أن يعيدها حيثما كانت - في قصرها في عالمهم البشري - ،
ظلت تفكر كيف ستُبِعد لارا عن چاك ، فهي أستطاعت أن تميز صوته و هو يقول:
" إلي متي سأستطيع منع يداي من لمس لارا ؟ "
كانت رسالته قصيرة و لكنها كافية لجعل قلبها ينتفض رعبا.ً
" سيدتي، هناك شخص في الأسفل يريد مقابلتك. " جاءها صوت الخادمة من جوارها.
" شخص؟ من هو ؟ " سألت ريڤر و هي تقف من مكانها. فهي لا تريد أن تقابل أحد.
" لا أعلم و لكنه عرف نفسه بهاري ستايلز. "
هاري؟ كنتُ قاربت علي نسيانه وجوده. قالت ريڤر لنفسها.
" حسناً ، أحضري لنا كوبين قهوة. " قالت ريڤر و هي تنزل.
نزلت سلالم القصر الفخمة التي تلمع كالمرأة يبدو أن الخدم حقاً جيدين ، فساتن لم يختر شياطين ليعملوا في قصرهم هباءً.
" مدام مالك ، العروس المختفية. " قال هاري و هو يقف فور رؤيته لها.
" هاري " قالت و هي تبتسم له.
❤❤❤❤
في مكان أخر بعيد عن قصرهم ، بعيد عن عالم البشر كانوا يجلسون معاً في قاعة الإجتماعات ليكملوا ذلك الإجتماع الذي لا يريد أن يكتمل.
فزعتهم ضربة ساتن المفاجِئه علي الطاولة بيده قائلاً
" لماذا لم تخبيريني يا إڤيلين عن هروب چاكسون ؟ " سألها بهدوء
أنت تقرأ
عازفة الشيطان
Fantasy" أنا ريڤر وليام ، الإنسانة ، الفانية أقبل بكَ سَاتِن ، ملك الحجيم ، ملك الشياطين و جميع المخلوقات الخارقة ، أول ملاك ساقط ، حاكم العالم السفلي و الأخر ، مؤسس درجات الجحيم السابعة ، حارس أبواب الموتي كرفيق مُقدر لي و حبيب و زوج لأقضي معكَ ما بقي من...