سجن العشق

😱اخي 😱

هااااااااااااااااي......!؟
كيفكم .....؟!
نشالله بخير ......
يلا بارت اليوم فيه شخصية جديدة .......ما تبقوا تقولولي رايكم فيها
شرط اليوم .........  50comments  +80votes =new chapter
يلا ااااااااا نبلش قاااايز
____________________________________________
# أيلا
نزلت الدرج  لكي اجد جوزفين متكأت على الباب "....ماذا تفعلين هناك ادخلي الى هنا......." قلت لها وانا آخذ خطواتي الى المطبخ لأخذ احدى التفاحات الموجودة على الرخام خرجت بجسدي من المطبخ لأجد تلك الغبية لا تزال واقفة هنالك بنفس الوضعية واللعنة ما بها "...هااااااي من جوزفين الى الارض مابك يا فتاة ..." صرخت محركة يداي امام وجهها لتنظر الي ثم تتجه الى الأريكة لتصنع لنفسها مكانا لها اتجهت انا بدوري لأجلس عليها ثم ابتسم بخبث كمت على وشك قضم التفاحة لو لم تأخذها مني واضعتا إياها في فمها ثم تقول بينما تمضغها "...ما سبب هذه الإبتسامة المشرقة ...." نظرت لها "...اخبرينا انت ما سبب تصنمك بعد خروج كيفين ..."قلت وشبه ضحكة ظهرت على شفتاي ما هي الا دقائق حتى سمعت صوتها الذي يدل على اختناقها اتجهت بسرعة الى المطبخ لآتي بكأس من الماء بعد ان استدركت هي الوضع صرخت بي محركة إصبعها في الهواء كأنها تهددني "...لا تضحكي وإلا قتلتك ..." لم استطع إمساك ضحكني لتنفجر في وجهها ضاحكتا لتتنهد بلا أمل "....هيا لا تكوني مملة اخبريني ماذا حدث جوزفين ....." قلت ضاربتا كتفها لعدم ارادتها قول ماذا حدث بينها و بين كيفن ولما أصلا هو هنا
كانت على وشك الكلام لولا الباب الذي رِن لألعب الطرق تحت أنفاسي اتجهت الى الباب لأفتحه لتفتح عيناي ألفان وسبعمئة درجة واللعنة ماذا يفعل هنا "...أيلا مرحبا كيف حالك بخير ام لا اين جوزي اريد التكلم معها ..." قال توماس الذي هو اخ جوزفين و كل ما خرج من فمي هو "....هاا ....ان انها هناك ..." دخل ذلك الغبي الى الصالة ليبدأ بالكلام مع جوزفين بالفرنسية ولعلمكم انا والفرنسية كالشرق و الغرب لا نتفاهم لذلك اكتفيت بالصمت  ...."
استدار ذلك الحمار الوحشي الي قائلا بعد كل ذلك الكلام الذي لم افهم منه ولا جملة ولا كلمة ولا حرف نظر الي ثم ابتسم بخبث قائلا "...مرحبا أيها الحمقاء الغبية ...' والعنة هل نعتني بذلك اللقب حسنا لقد درست انا وهو وجوزي بنفس الثانوية و كان هو من أشهر الفتيان هنالك اما انا كنت عادية لذلك كنّا انا وهو لا نتفاهم لذلك كان يناديني بالحمقاء "...مرحبا أيها الشمبانزي المغرور .،." قلت لينظر لي بكره  ثم يصمت
#بلو
حسنا انا الان بطائرتي الخاصة  ألقي النظر الى بعض الأوراق الخاصة بالعمل لقد اتصلت ايلا قائلتا  انها كانت مضطرة للعودة لم اضغط عليها أرحت راسي و لم يخطر ببالي الا جاك ههههه والعنة هل يعتقد انه بإمكانه أخذ ايلا مني  لن يحدث ذلك بأوسع احلامه ام انه مشى ماذا حدث العام الماضي  عادت ذاكرتي الا ذلك اليوم من الصيف الماضي
Flash back
لقد مإن احتفال ضخما يضم كل انواع رأساء الأعمال من الأصغر الى الأكبر كل انواع السيدات جمالا و نوعا وجنسيتا هنالك الشقراء. وهنالك السمراء. والصهباء  ولم تلفت نظري الى تلك الفتاة السمراء ممشوقة الطول شعرها الاسود الملقى المماس تقف الى جانب أشهر رجال الاعمال و المافيا نعم مافيا هل كُنتُم تعتقدون ان كل تلك الأموال قد تأتي من عمله فقط لا هذا لم يحدث فالكل في السوق السوداء يعرفه هاته الفتاة كانت ابنة عمه يقال انه يعشقها و دائما انا اهوى  الأشياء التي لم وليست لي لقد كانت آية فالجمال انتضرت انشغاله بأحد الأعمال لأتجه الى البار "...الملل يقتلك أليس كذلك ...." قلت لها لتستدير لي بتوتر اعرف فهي بااتأكيد  خائفة من جاك فالكل يعلم ما فعله بسبب غيرته السوداء "....م.نعم .." قالت بتوتر "...هل تريدين ان اشربي شيئا ....." قلت معطيا إياها النبيذ الذي بيدي و توالت الأحداث و الأيام الى ان جلبتها الى سريري وجعلتها تعشقني بجنون كانت كريستين فتاة غبية تؤمن بوجود الحب و تلك الخرافات يمكن ان تنادوا بريئة
ذات يوم اتصلت علي قائلتا بان جاك قد عرف بأمر خيانتها له و البطله كانت منتظرة مني المثول أمامه و ان احارب من اجله و انا لست بذلك الغباء حزمت أشيائي و ذهبت الى نيويورك
# جاك
اتجهت الى القصر والنار تأكلني لقد أحببتها عشقتها جعلتها  ملكة النساء و هذا حزائي ليس حقا عليها فعل ذلك أخذت خطواتي الغاضبة الى داخل القصر لأجد ابنة عمي و خطيبتي مختبئة وراء ظهر ابيها و هو بالأصح عمي ضحكة بخفة قبل ان اتجه اليها لأمسكها  من شعرها صارخا بها "....لماذا واللعنة ..." بدأت بالبكاء رميتها أرضا لأبدأ بالنواح صارختا "...لم أكن احتمل لقد كان ذلك فوق طاقتي ..." ضحكت بصخب قم أردفت "...حبي لك كان فوق طاقتك .." انهارت دموعها مرة اخرى لتقول "...نعم غيرتك المطلقة الا تفهم لقد كنت تخنقني تقتلني تدفني بااحياء  .."  ساد  الصمت مرة اخرى لأقول انا قاطعا إياه "...إذن اين هو محبوبة الآن هو لم يحبك هو لمًيقدرك لم يحترمك والآن قد هرب أتعرفين انا ان أؤذيك لآن الحق عليكي وهذا سيكون عذابك انه هو من قام بفعل الآمر وانت دفعت الثمن ...." مع انني كنت احترق بسبب ما يحدث لكنها خانتني أخذت خطواتي خارج البيت تاركا ورائي قصة الحب التي لاطالكا تعقدت انها ستتوج بزواج وعائلة رائعة
End of the flash back