هاااااااااااااااي ......
كيفكم ؟؟؟ امنى أنكم بخير ...
حسنا انا حددت وقت للتنزيل او يلي هو يوم السبت من كل أسبوع يعني كل سبت رح انزل شابتر انا مارح أحط شروط من اليوم لأنو بحس أني عّم يجبركم لكن بدّي أقلكم صوتوا او حطوا كومنت فضلا وليس أمرا وسيسعدني بالتاكيد ان تعلقوا و تصوتوا. أكن من مل قلبكم شكرا الى كل قراء روايتي وعند شكرًا نحنا وصلنا اليوم ل60k قارئ يعني انا رح نط من الفرحة او بحبكم كثيييير يا املى قراء او هلئ يلا نبلش .....
او يلي حط اكثر عدد من الكومنتات رح أبعثلوا جزء من البارت الجاي لعيونكم الحلوة......
يلا نبلش ..........
--________-----____-----_____------______-----_____----أيلا.......:
انتهى بي الامر امام شركة جاك لانه الشخص الوحيد الذي استمتع بجعله يغضب حسنا اظن انني لن أغضبه اليوم علي ان أريه جانبي الحنون اللطيف اظن انني بدأت اعجب به
اتجهت إلى مكتب تلك السكرتيرة التي تبدو كإحدى عاهرات روسيا حمحمت لألفت انتباهها لترفع رأسي وجهها كلوحة من لوحات بيكاسو و تمضغ العلكة بشكل مبتذل لماذا يوظفون هاذه الأشكال من النساء و الذين يستحقون هذه الوظائف لا يتوظفون
"...مرحبا هل يمكنكي ان تدليني على مكتب السيد جاك ...." قلت باحترام لتنظر لي من الفوق الى الأسفل كأنني شيئ قذر لا يستحق حتى النظر إليه حسنا لقد بدأ الغضب يتسلل إلى عروقي
"......و من انت هل يمكنني ان أعلم .. " قالت بينما تنقل نظرها بيني و بين شاشة الكومبيوتر
"...اظن لا دخل لكي بهذا الموضوع مهنتك هنا ان تدليني على مكتبه ...." قلت محاولة ان أمسك أعصابي لأَنِّي أعلم ان غضبت لن تنتهي على خير ابدا
"...أنه مشغول الآن عودي بوقت آخر ...." قالت بينما تستمر بمضغ العلكة و هي تحرك يدها كإشارة للذهاب لقد نفذ صبري
"...هل ستدليني على المكتب ام اغصبك على هاذا ..." صرخت بوجهها لتنتقل أنظار الموظفين إلي وتظهر على وجهها علامات الدهشة
نهضت من على كرسيها ليظهر جسدها العاري أوبس انها تلبس فستانا لم انتبه "...كيف تجرأين على الصراخ في وجهي ...." قالت هي أيضا بصراخ بينما تدفعني بيدها
نظرت الى المكان التي قامت بدفعي منه وهو كتفي لأمسكها كعلامة على تقذري منها
"...لم يكن عليك فعل ذلك ..." قلت متخيلتا كيف سينتهي بها الامر
ضحكة تلك الضحكة الفاجرة ثم ترد علي "...لماذا ماذا ستفعلين ..." لقد حذّر من أنذر أمسكتها من شعرها ثم أقوم بضربه على المكتب لتتعالى أصوات شهقت العاملين وتلفت انتباه من لم يكن منتبه و أعني بذلك ......
جاك نعم هو
"...هل أعجبك ما فعلته بكي ...." قلت مستهزأة قبل ان أشعر بيد جاك حول رصغي جاذبا إياي وراءه نحو مكتبه ليدخل ثم يأتي ورآي
"...ما الفيلم الذي استعرضته بالخارج ..." صرخ بوجهي بينما يمسك يدي بقوة مبالغة فيها
نفضت يدي من يده ثم أصرخ انا مجددا "...و اللعنة هل يجب ان أكون السبب في كل شيئ يمكن ان هي من بدأت ...." قمت بإمساك يدي متفحصة العلامة التي تركتها كفه عليها
"...أيلا انا أعرفك جدا ان لم تقومي بمشكلة لن يهدأ لكي بال ..." قال بينما يتجه إلى مرسي مكتبه رفعت إحدى حاجباي
لأرد عليه "....هكذا اذا الحق علي أني كنت اريد قضاء بعض الوقت معك .." قلت بينما كنت مستعدة للخروج لولا يده التي احاطت خصري و اللعنة لقد كان يجلس الان مالذي اتى به الى هنا
"...اذا تريدين قضاء القليل من الوقت معي ..." قال بينما تلك الضحكة الخبيثة ارتسمت على شفتيه دفعته عني رادتا
"...كنت ... كنت اريد قضاء بعد الوقت لكنك مشغول ..سأفكر بمكان آخر ربما بيت بلو ...." محاولة إغضابك له نجحت لان فكه بدأ بالتشنج ما إن ذكرت إسم بلو دفع غضبه بعيدا لتتجه إحدى يداه إلى شعري ليضع خصلة منه وراء أذني هامسا بها
"...هل تريدين الخروج بموعد ...." قال جاعلا مو فكي أرضا هل يعرض علي الخروج في موعد موعد معه معه هو وانا لاحظ دهشتي ليقول
"...من الأحسن لكي ان تردي كي لا أقوم برد العرض الي ...." عدت الى الواقع لأقول
"...ها نعم نعم بالطبع ..." ابتعد جسده عني ليقول ببحته و لكنته المتقنة الرجولية
"...سآتي لأقلكي عند الساعة الثامنة هل هي كافية لكي ..." هززت رآسي ايجابا ليضحك على حماسي
أخذت خطواتي الى الخارج لألمح تلك السكرتيرة تضع قطعة من الثلج على رأسها المزرق و المنتفخ لأضحك بخفة و انظر إلى وجهها الغاضب بحافة عيني
.
.
.
.
.
الساعة 8:00 مساءا
جاك :
اتجهت قدماي إلى بيتها لأدق الباب ليفتح لي شاب متوسط العمر ذو عينين خضراوين و شعر أشقر الا تستمع الا كلامي مطلقا "...مرحبا ...هل يمكنني ان أسألك عن من تبحث ...." قال متسائلا بينما ينزع السماعات من أذنيه
"...أيلا ابحث عن أيلا ..." هز رأسه متذكرًا ليقول لي "...لابد من انك جاك الذي عرض عليها الخروج بموعد تفضل لقد صرعتناان وأختي بماذا تلبس ..." قال نثرثرا اذا هو أخو جوزفين
هززت رأسي رادا الى سؤاله "...نعم انا جاك ..." قلت مادا يدي له ليصافحها قائلا
"...لي الشرف ان توماس اخو جوزفين .." قال لأتأكد من ظني ليس الا لحظات لتنزل معذبتي بفستان أبيض قصير قليلا الحمدالله انها معي رفعت نظرها مبتسمة لي لأرد لها الإبتسامة قائلا
أنت تقرأ
سجن العشق
Romance"احيانا نخطأ بإختياراتنا 🚫❌ ولكن مع اني اعرف انك اكبر خطأ بحياتي❌ لا زلت أعشقك.. ❤❤...." . . . 《مقطع من الرواية》: "..و اللعنة لماذا انت مصر على اني ملكك انا لست لعبة لكي أعامل بهذه الطريقة ..." صرخت...