آخر تحذير

8.7K 260 101
                                    

هااااااااااااااااااااي ...؟!
كيفكم نشالله مناح ....؟!
الفائزة بالبارت يلي فات هي GHADIR11
أكثر بنت معلقة ببعثلها جزء من البارت الجاي .....
شرط اليوم
70votes+140comments=new chapter
______________________________________________________
#أيلا ::::::
أنا الآن متوجهة إلى المنزل منتظرة رد فعل جاك لقد كان يوما رائعا حقا اتخذت خطاي إلى منزلي لأفتحه و أجد جاك جالسا على الأريكة واضعا رجلا على الرجل "..ماذا تفعل هنا ..." رفع نظره إلي ببرود لينهض متجها نحوي قائلا "...أظن ان رأسك سميك و لا يستوعب الكلام ..." وضع يده على جبهتي ليقول "..أظن أن علي تعديله قليلا لكي لا يكسر كلامي مرة أخرى ..." حسنا أقسم أنه سينزع جلدي "...و ماذا فعلت أنا لتهديدي ..." قلت واضعتا عيناي بعيناه "...أوووو و أيضا فاقدت للذاكرة..." قال و هو يبتعد قليلا عني ثم أردف "...أنت تعلمين ماذا تفعلين لا أنصحك بإيثار غيرتي لأنني سأحرق الكل و انت واحدة منهم ثم سأحرق نفسي بعدهم لذلك أنا أتعامل بلطف معك لا تجبريتي على إستعمال القوة أيلا لذلك هذا آخر تحذير و بعدها أي غلط و لن تري السماء الزرقاء مرة أخرى بحياتك ..." ضحكت بسخرية لأقول "...لطف البارحة كنت تكاد تقتلع فروة رأسي جاعلا مني صلعاء و تأتي لتقول لطف...." تقدم ليقول "..نعم هذا لطف أنت لا تعلمين كيف أعامل النساء لذلك هذا لطف ..." "...اذا اذهب إلى واحدة من عاهراتك ..." صرخت به ليصفعني "...لا تصرخي بوجهي أولا ثانيا انت ستصبحين إحدى عاهراتي التي أستمتع بهن ثالثا غلط آخر و سأجعلك عاهرتي فعلا...." عاهرة سأريك "..لا تحلم أحلام اليقضة فما بعقلك القذر لن يحدث حتى و على جثتي أما بالنسبة إلى الغلط فأنا حرة أفعل ما أريد و الآن إلى الخارج .." صرخت لينظر ببرود مصاحب بإستهزاء إلي ثم يخرج صافعا الباب وراءه ، دون قصد بدأت الدموع تنزل مني و اللعنة لما أنا من كل فتيات العالم أتمنى لو تعود الأيام ألا أتأخر عن موعد عملي ...... اللعنة الى حظي الملعون
# بلو ::::
حسنا هاتفي لم يصمت أبدا من المتصل خرجت من الحمام لألف المنشفة حول خصري ثم أمسك الهاتف أنه أبي غلغت يدي بشعري المبلل لأعاود الإتصال به و ماهي دقائق حتى سمعت صوته الصارخ "...أريدك بمكتب الشركة الآن...." ثم قطع الخط و اللعنة لما يصرخ بي ماذا فعلت أنا حسنا سأذهب لأرى ماذا يريد لبست قميص أبيض و سروال جينز

لأتجه إلى مكتب أبي ماهي إلى دقائق حتى كنت بمصعد الشركة ضغطت على الطابق 40 ليدق بعد ثواني معلنا عن وصولي اتجهت إلى مكتب أبي طرقت الباب ثم دخلت لأرى وجهه المشتعل من الغضب يبدو كحبة الطماطم ليس وقت النزح الآن نظرت إليه لأهدف بجدية "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لأتجه إلى مكتب أبي ماهي إلى دقائق حتى كنت بمصعد الشركة ضغطت على الطابق 40 ليدق بعد ثواني معلنا عن وصولي اتجهت إلى مكتب أبي طرقت الباب ثم دخلت لأرى وجهه المشتعل من الغضب يبدو كحبة الطماطم ليس وقت النزح الآن نظرت إليه لأهدف بجدية ".. خيرا أبي لما طلبتني ...." نظر لي ثم يصرخ "...من تلك الفتاة التي كان جاك يريد أن يفلسنا بسببها واللعنة ..." حسنا أظن أن جاك يحترق غضبا لأننا ذهب معا إلى الشاطئ خير له "..تقصد أيلا .." قلت ببرود و أنا أتجهإلى الأريكة السوداء الجلدية لأجلس عليها "...لا أعلم و لا يهمني المهم أن تبتعد عنها ..." رفعت نظري إليه لأرفع إحدى حاجباي "... و لما سأبتعد عنها هذا كله لأن جاك صرخ عليك قليلا هو ليس إلا مخنث أما عن أيلا فأنا أحبها و لن أبتعد عنها ..." قلت مفسرا جلس أبي مقابلا لي بعد أن هدء قليلا ليقول بسخرية "...تحبها بلو توقف عن الكذب أنت إبني من لحمي و دمي انت لا تحب انت تستمع و إن كان هذا مرادك فهنالك الكثير من النساء فأختار واحدة منهم ..." أرحت ظهري على الأريكة هو معه حق أنا لا أحب لكنني معجب بها هذا كل شيئ "...حسنا انا أعترف أن ليس لي قلب أصلا ليحب لكن المهم أنني أريد أيلا هذا مل بالموضوع أما عن حاك فلا تخف منه سنرى من سيفوز بالأخير .." قلت سارحا بعدها قمت متجها بخطاب إلى خارج المكتب و خارج هذه الشركة متوعدا لجاك مقصدي هو منزل أيلا حسنا جاك تريد لعب لنلعب
#أيلا ::::
بعد رحيل جاك أخذت حماما لأنزل إلى الأسفل جوزفين إتصلت أنها بعملها ليس مثلي عاطلة عن العمل أظن أن علي الإتصال بذو الأسنان الصفراء كنت على وشك الصعود بحثا عن كرته لكن الباب دق من سيأتي إلى هنا إتجهت لأفتح الباب بلو "..مرحبا ..." أردف "...مرحبا .." قلت بإبتسامة و أنا أفسح له المجال لكي يدخل توجه بخطاه إلى صالة الخلوي ليجلس على الأريكة لأتجه أنا بدوري و أجلس بجانبه "..إذا مت سبب هذه الزيارة المفاجأة ..." قلت بإستغراب ليقول "..لماذا ألا يحق لي زيارة بيتك ..." "...لا لا أسفة لم يكن هذا مقصدي لكن لم أتوقع مجيئك بدون سبب..." قلت مفسرة لقد أحرجني ضحك بخفة على إحراجي ثم يردف "..لا بأس فيجي الحقيقة هنالك سبب.." قال مخففا عن إحراجي "..حقا ما هو ..." تسائلت "...هنالك مهرجان لأبدأ الأعمال بنيويورك و كنت أتسأل إن أردتي مرافقتي إليه ..." هنا تردد كلام جاك بأذني غلط آخر و سأمحكي من سطح الأرض لكنه نعتني بالعاهرة أيضا هل أعند أم لا حسنا لا يمكنني رفضه فليذهب جاك الى الجحيم السابع و العشرون "...بالطبع سأرافقك ..." قلت مبتسمة ليقول "..حقا شكرا لكي اذا سأحكي التذاكر غدا عند الساعة التاسعة صباحا سآتي لجلبك ...." "..حسنا لكن كم سنبقى هنالك .." قلت بيجاوب هو "...ثلاثة أيام لا اكثر ..." ثلاثة أيام يا ويلك يا أيلا أومأت برأسي ليخرج هو من منزلي
اتجهت إلى غرفتي لأجهز حقيبتي ......
#في الغد
نهضت صباحا لأخذ حمام سريعا ثم ألبس

سجن العشق حيث تعيش القصص. اكتشف الآن