يقال ان الصدف ليست موجودة لكن القدر فقط يحكم و هذا ما تحكي عنه روايتي لا تخسر امل ان تجعلك الصدفة شخص اخر امن بالقدر فما هو مقدر ان يحصل سيحصل
روتين كرهته دائما |لندن الساعة |•••10صباحا |
تمشي تلك الفتاة الطويلة ذات الجسد الممشوق. بسرعة لا تضاهى وصلت الى مقصدها لتدفع ااباب و تدخل بسرعة تمسك بملابس عملها ااذي هو نادلة بمطعم فخم لبست ملابسها بسرعة لتتجه الى القاعة داعيتا ربها الا يرها ذلك المدير المغرور الاصلع كما تدعيه هي . راته امام الباب لتتهرب منه بسرعة لكن صوته الغاضب الذي اوقف نبض قلبها قائلا "ايلا تعالي الى هنا .." ادارت وجهها ناحيته لتتوجه اليه بخطى بطيئة جدا وقفت امامه ليفحصها من الاعلى الى الاسفل ثم يردف قائلا بسخرية ".. اراك بخير اذا لم التاخر عن الدوام لمدة ساعتين.." رفعت عيناها لتنظر اليه و تفكر بعذر مناسب غير انها نامت ساعتين التي كانتا سبب تاخرها "..في ..في ال.الحقيقة لقد ألمتني بطني.." نظر لها ثم اردف قائلا وما سبب هذا الالم الفظيع .." اصطنعت الحدة لتنظر لعينيه ثم تقول "...امور نسائية سيدي .." نظر لها بطرف عين ثم قال كرد جواب عليها ".. ستعوضين هذا.." صمتت خوفا من مجادلته
لتتجه الى عملها
لقاء عرفني عليك|•••الساعة 12ليلا |تجلس تلك الفتاة واضعتا راسها على الطاولة قامت بخطى متثاقلة نحو طاولة الاخيرة لهذا اليوم اتجهت الى ذلك الرجل الذي يبدو في الثلاثنيات لتتقدم منه ثم تردف قائلتا "..طلبك سيدي .." نظر لها ثم قال بثمول "..اود الاستمتاع بوقتي.." نظرت له ثم ابتعدت عنه قائلتا وهي تنزع عنها مئزر العمل "/.سنغلق اذهب الى البار ااذي كنت فيه ستستمتع كثيرا هنالك/.." نظر لها بخبث ثم اردف باستفزاز "..لما انت لست متاحة .." نظرت له بصدمة بسب كلامه المستفز الخقير مثله نظرت له ثم اردفت قائلتا للاسف هنا ليس مكانا للعهرة بل مطعم محترم .. والان اخرج لاني اريد النوم .."اكمل هو باستفزاز "..وها انا اعرض عليك النوم باخضاني و بمقابل .." اصبحت تلعن حظها ااذي دائما ما يوقعها في مشاكل ليس لها بها معرفة توجهت الى الباب لتقول "..ساغلق ان ارظت البقاء هنا تمتع بالبقاء و النومة الهنيئة .." خرجت من هنا ليبقى هو وحده مستفدغرب من برود و تجاهل هذه الفتاة ربما هي لا تعرفه
أنت تقرأ
سجن العشق
Romansa"احيانا نخطأ بإختياراتنا 🚫❌ ولكن مع اني اعرف انك اكبر خطأ بحياتي❌ لا زلت أعشقك.. ❤❤...." . . . 《مقطع من الرواية》: "..و اللعنة لماذا انت مصر على اني ملكك انا لست لعبة لكي أعامل بهذه الطريقة ..." صرخت...