هااااااااي !!!
كيفكم ؟؟؟؟ او شو أحوال الرجوع الى المدرسة معكم ... أتمنى لكم النجاح و التوفيق إنشاء الله
يلا شرط اليوم مو صعب بس
50votes+50comments =new chapter
أنتوا قدها وقدود
يلا نبلش
_______--------------------------------------____________
جينيفر :
أخذت خطواتي المتجهة خارج مكتب أبي محاولتا أن أستوعب أي كلمة من ما سألني عنه و لما السؤال فبالعادة هو لا يتدخل ببلو فهو يعرف بلو عندما يغضب نعم فهو شرس للغاية قد يبدو لطيفا ان تلك اللطافة و الحنانة مع الفتيات فقط ليوصلهم إلى سريره ثم لا يعترف بها مطلقا و لكن للآن هو يكلم أيلا و لم يخطر على بالي يوما أنه يمكن أن يواعد أيلا ربما هو معجب بها و ربما هي صعبة المنالفتحت باب الجناح لأذهب إلى الحمام أخذت حماما دافئا أنعش جسدي و أنا أفكر بإلتحام شفتا جاك بيدي لقد قشعريرة بدني بتلك اللحظة أحسست بالفراشات تجري بمعدتي شعور مبالغ نعم لكن لا أعرف لما أنا أنتظر أي حركة منه لأغوص بها قد تسمون هذا هوس لكن لا أنتم لا تعرفون شيئا الحب من الطرف الواحد هو أجمل أنواع الحب نعم تتألم لرؤيته مع غيرك لكن انت لن تشارك ذلك الحب مع أحد ما ستفرح لوحدك و تحزن و تتألم لوحدك و لن تحب على حساب شخص آخر
خرجت بجسدي من المغطس لألف المنشفة حولي و أخرج لأرتدي بيجامتي أين أيلا لا يهم يمكن أنها مع بلو أو مع أي من الأشخاص هنا
بلو :
".. و اللعنة أبي تتصل بي على الساعة 2 صباحا لماذا ..." قلت بصوت نعس و أنا أقوم بحك عيناي نظر لي أبي ليقول "..جاك .." و هو مركز بكأس الجعة الذي يمسكه بين يديه إستغربت ملامحي بمعنى ما قصدك لأردف "..لم أفهم .." نظر لي بسكر طفيف قائلا "..هذا هو خطب أطفالي أغبياء و. لا يستعملون هذا العقل لقد تعفن بسبب عدم إستخدامكم له الفتاة لا تستخدم جمالها و نفوذها لإيقاع بأي من رجال الأعمال المهمين بل و تعيش في خيال خاص بها و الشاب كل همه الفتيات و المال و العمل .." هاقد بدأت المحاضرة زفرت بملل قائلا "..من الأخير أبي أعطني المهم ..." رفع إحدى حاجبيه ليقول "..أفكر بأن لجاك نقطة ضعف الآن...." رفعت نظري آه هل يتكلم عن أيلا "..حسنا بعيد عما فعلته معه انت من سنتين فأنا متأكد أنه لم يثأر منك بعد و لن يثق بك بعد الأن ..." قلبت عيناي متذكرًا ما حدث ثم "..ما الذي أتى بهذه القصة الآن لقد مات الماضي لآن نحن بالحاضر فرجاءا أنجز أبي أريد النوم ...." قلت بعصبية طفيفة ظهرت على صوتي الحاد قليلانظر لي و هو ينزع جاكيته ثم يردف ".. حسنا أريد من الأخير ماهي علاقتك مع أيلا ..." نظرت له ألا يمل من هذه السيرة "..حسنا انا معحب بها أظن أنني قلت هذا سابقا لكن انت تعيد و ترن في أذني مرارا و تكرارا بسبب هذا الموضوع ما الخطب .... وكما أن منذ متى انت تتدخل بعلاقاتي مع الفتيات ..." رفع نظره ألي ليقول بصوت حاد "...أخفض صوتك عندما تتكلم كلامك معي هذا أولا ثانيا انا لا أتدخل بعلاقاتك الفاشلة مع العاهرات و ثالثا أيلا مختلفة فجاك يحبها و هذه نقطة لصالحنا ..." حسنا لقد تعبت من ألغازه "..ماذا تعني ...." زفر بضيق ليقول "...سنستفيد من أيلا لإنجاز أعمالنا المهم أبقى برفقتها و حاول جذب إنتباهها لأنه حسب ما تقول جينيفر هي ليس مهتمة بك أبدا ..." سخر في آخر كلامه لأقلب عيناي لأقول "..أي شيئ آخر .." رفع يده بمعنى يمكنك الخروج لآخذ خطواتي إلى الخارج
#أيلا:
نزلت من على الطائرة خاصة جاك إلى لندن مكان عيشي أخذت سيارة أجرة إلى منزلي كنت على وشك فتح الباب لكن سمعت كلام داخل المنزل من هناك رننت الجرس لتفتح لي جوزفين الباب دخلت لأرى ورائها كيفن هذا إذن أمسكت صحتي بصعوبة بالغة لأنظر إلى كيفن قائلتا و ثغري يبتسم بخفة "...صباح الخير ...." نظر لي بإبتسامته ليقول "..صباح الخير ..." ثم أكمل مستغربا "..كنت أظنك سترجعين مع بلو أم أنكم أتيتم مبكرا ...." نظرت له بتوتر خفيف ثم أردفت متفاديا سؤاله "..و هل قطعت لحظتكم الخاصة ...." توترت جوزفين لتقول "..أيلا .." وهي تدفعني نحو الأعلى مكملتا "..عليكي أن ترتاحي لقد أتيتي من السفر ..." ضحكت بخفة ثم قلت "...معك حقا إلى اللقاء كيفن ..."
#جوزفين :::
بعد أن توجهت أيلا إلى الأعلى تقدمت إلى كيفن قائلتا بإحراج "...أسفة عّم ورد من أيلا فهي عادتا هكذا تحب إحراجي ...." ضحك بخفة و هو يحك خلف رأسه بقليل من الإحراج قائلا "..لا بأس أصدقائي يفعلون ذلك عادتا ...كما أظن أن علي الذهاب لقد إستمتعت برفقتك حقا أتمنى أن نعيد الكرة مرة أخرى ..." نظرت أليه ثم قلت ".. وأنا أيضا أتمنى ذلك ....." اتجه بعد ذلك إلى الباب لأذهب لأغلق الباب وراءه
هدأت أنفاسي بخفة متذكرة كل لحظة من البارحة
Flash back :
كنت جالستا ألف و أدور و أغني على الأنغام الصاخبة التي تعم منزلي كأن حفلة تقام فيه لأسمع فجأة صوت الجرس لأنزل من على الكنبة لأغلق الهاتف الذي يصدر تلك أغاني البوب العصرية ثم أعدل شعري لكن من سيأتي لي فهذا الوقت لا يهم اتجهت الى الباب لأفتحه
فتحت الباب ليمتغض وجهي مستغربا عن الوجه الذي رأيته "...كيفن ...." قلت بإستغراب محدقتا به نظر لي ثم أردف و هو يدخل المنزل "...بما أن بلو و أيلا و جينيفر ذهبوا كنت أود القدوم إليكي لقضاء بعض الوقت و كما أنني جلبت هذا النبيذ أنه ثمين جدا ..." همس بدرامية في الأخير لأقول و أنا أضحك بخفة "...بالتأكيد ليس لدي مانع ...."
ها أنا أجلس انا و هو على الكنبة نحمل بيدينا كؤوس الخمر حقا أنا لا أتذكر كم شربت و الزهو أيضا "...هل لديك حبيب ..." قال و هو سارح بالسقف "..أ لقد إنفصلنا منذ أسبوع او شيئ من ذلك ..." قلت متذكرة كيف إنفصلت انا و نيك نظر لي ليقول "...أظن انه غبي لكي يترك فتاة بجمالك ..." ضحكت بخفة متألمة ثم قلت "...لم أظن ان علاقتنا كانت بتلك الجدية ..." إلتفت إليه ليصبح وجهي مقابلا لوجهه أصبحنا بإتصال بصري لأنها بسرعة متفاديتا ذلكلينهض ورائي "..إذن ما مخططاتك أعني ماذا تفعلين في حياتك ..." نظرت له لأقول "...لا أظن أنني سأبقى هنا كثيرا سأرجع إلى منزلي عائلتي بفرنسا ..." قال كأنه إكتشاف شيئا ما "...لهذا لهجتك مختلفة عنا فأنت لا تحسين نطق بعض الحروف ..." نظرت له "...ماذا تعني بذلك أنا أحسن الإنجليزية بل أتقنها ..." قلت ضحك ليقول "...حسنا حسنا لم أقصد إغضابك ...." "...أنا لست غاضبة ..." قلت مبتعدة عنه متجهتا الى الثلاجة شعرت به ورائي لألتف لتلتقي أعيننا مجددا ليقول "...بلا انت غاضبة .." وضعت يدي على صدره محاولتا أن أبعده أقول "..كيفن ..." نظر ليدي التي تتوسط صدره ليقول"...ماذا ..." "...انت توترها هكذا .." قلت و أنا أنظر إلى عيناه البنية قاطعني بقبلة وجدت نفسي أبادله إياها غصبا عني ثم أبتعد عنه مرادفتا "...لا يمكن ان يحدث هذا بيننا نحن أصدقاء فقط .." نظر لي مجددا ليقول "...أسف ..."
End of flash back
......
هااااااي
كيفكم
أسفة البارت صغير بس ضغط العودة للمدارس كبير نشالله أنزل واحد يوم السبت إنشاءالله بقول
اذا كملت الشرط
شو رأيكم ب
بلو ...."
جينيفر ...."
أبو بلو ...."
شو لي صار بالماضي بين جاك و بلو يا ترى ..." أبدعو
"...كيفن ......؟
جوزفين ...؟
ترى علاقة جوزي و كيفن وين رايحة ....؟
نيك رح يرجع او لا ...
جوزي رح ترجع على فرنسا ...؟
جاك ما ظهر ....؟
شو خطة أبوهم ...؟؟
توقعاتكم البارت الجاي
يلا باي
تقييمكم البارت
أنت تقرأ
سجن العشق
Romance"احيانا نخطأ بإختياراتنا 🚫❌ ولكن مع اني اعرف انك اكبر خطأ بحياتي❌ لا زلت أعشقك.. ❤❤...." . . . 《مقطع من الرواية》: "..و اللعنة لماذا انت مصر على اني ملكك انا لست لعبة لكي أعامل بهذه الطريقة ..." صرخت...