ذبحتني بفعلتك هاذه

13.2K 368 76
                                    

هاااااااي
كيفكم
آسفة على التأخير بس و الله ظرووووف قاسية آسفة
او كمان كنت عّم جهز لقصة جديدة روحوا إقرؤها و أعطوني رأيكم هي مختلفة كثييير عن هي بس نفس التصنيف او ما بضن أنكم قرأتوا مثلها او رح  تفكركم ب مسلسل هوس مايا بس مو مثلوا أبدا يلا لا تنسوا تدعوني فيها
شرط اليوم هو
30 votes +60 comments =new chapter
Let's go..........
____________________________________________________________

الساعة 12:00 ليلا
أيلا ::::::::::::::
كنت انعم بنوم هادئ الى أن سمعت صوتا قويا اخترق آذاني نزلت الى الأسفل بهلع لأجد الباب مطروح أرضا و جاك حالته لا يرثى لها شعره فوضوي على عكس عادته أزرار قميصه الأولى مفتوحة رائحة الخمر تنبعث منه عيناها حمراوتان تقدم الي بتثاقل ليمسك يدي و يتجه بي الى الكنبة البنية التي توسطت الصالون أجلسني عليها ليأتي بعدها ويضع رأسه على قدماي لا إراديا بدأ كف يدي بالمسح على وجهه فتح عيناه لتلتقي عيناها احسست بألم لا يوصف بعيناه نظر الي بتمعن ثم أردف "... لقد ذبحت ..' نظرت له بعدم فهم ليبعد كفاي عن وجهه ثم ينظر لي "... لقد قبلته بينما ترفضين قبلاتي لكي لما ......." حسنا انه يتكلم عن بلو نهضت لأنظر إليه وأنا أغلغل يدي بشعري "..  اتعرف الفرق هو لم يجبرني على تقبيله بينما انت تستعمل القوة و الغصب وهذا ما يجعلني أنفر منك ..."  نهض لينظر لي بغضب ثم يقول "..أتقولين انكي قمت بذلك لأَنِّكي تحبينه ..." نظرت له حقا لم أتوقع هذا السؤال نظراته المتوسلة الغاضبة بأن أرد بجواب صمت متهربة من الجواب "..أ.أنا لا أعرف..." نظر لي قائلا "...الصمت علامة الرضى....."  لم أحاول ان أدافع عن نفسي خرج تاركني بعواطف جياشة لا أعرف حقيقتها
حسنا انا الان أشعر بالذنب لما كأني أَهتم للعنته لكن تلك النظرات الموجهة لي كانت بحق تذبحني حسنا و الأن من سيصلح الباب ابوه انا بالتأكيد لن أرجع لنوم و الباب مفتوح اتجهت الى الباب لأرى حاك يبتعد بخطواته "....هاااااااي يا هذا ... من سيصلح الباب ....." استدار لينظر لي ثم الى الباب ليقول "....ها انا قادم والمرة الآتية عندما تناديني أظن انكي تعرفين اسمي ام انه ثقيل على لسانك السليط..." قلبت عيناي لأدخل و يدخل ورائي بعد قليل اتصل بشخص ما ليأتي ويصلح الباب  اخيراً قام بشئ به الفائدة
انتهى من تصليح الباب للنظر لي "...الا أحتاج الى هدية شكر منك لتصليحي بابك ..." نظرت له بإستغراب و هو يتقدم مني لأقول و أنا أبتعد من أمامه "...أولا انت من كسره فهذا دين عليك ثانيا انت لم تقم بأي شيئ و المصلح هو من أصلحه ثالثا ألم تكن قبل قليل غاضبا مني..." تشنجت رقبته لينظر لي "...أولا انا متقلب المزاج  ثانيا لا زلت غاضبا منك ثالثا من أتصل بالمصلح و دفع له ...." نظرت له بإستغراب و كره لأقول "... اولا أأنا أريد النوم و ثانيا اريد النوم و ثالثا أريد النوم ..." و اتجهت الى غرفتي لأنعم بنوم هادئ

سجن العشق حيث تعيش القصص. اكتشف الآن