جزء 4

204 2 1
                                    

_ اين دهبتي 😬؟؟ 
_خرجت باكرا من العمل وقررت ان اذهب الى البحر.
_كم 😬مرة علي  اخبارك بمدى خطورة ذلك المكان؟ .

_على لاقل لن يكون اخطر من هذا المكان.
تخطيته لادخل .
_بشأن ذهاب للعيش مع أمك ماذا قررت!
التفت اليه بتأفف  
_ اووف  نفس لاسطوانة الم تتعب ؟ قلت لك سبعين الف مرة  هي لم تعد تهمني اصبحت راشدة ولم اعد احتاجها فسن الذي احتجتها فيه لم تكن  لذا غير  الموضوع .
_ لا لن اغيره  ولا تكوني درامية  فقط انظر الى مصلحتك كوني عملية انها خلاصك الوحيد فهنا عاجلا ام اجلا سيؤدونك الى متى سابقى هنا لانقدك ، انت فتاة ملفتة ولابيك  اعداء وحاقدون وانت ادرى بمصيرك هنا 👇هنا لم يخلق لك .
تركته فكلامه مقنع لكني لم ارد ان اقتنع ، دخلت رميت الحقيبة توضئت وصليت فقد اكتشفت ملاذي بين يدي الله فهو الحامي  بنسبة لابي فكل مرة يراني اصلي يستهزا ساخرا بتعتي  بالفقيه  بمعنى امام المسجد .
استلقيت بعدها على لاريكة اقلب قنوات التلفاز اغاني افلام يا الهي العالم كله يناجي الحب اووف كم يبدون سخيفين ، و احسدهم في بعض لاحيان ، افكر هل ساحصل على هده النعمة ان اشعر اني انتمي لاحدهم ، تبا لتناقضي   يكفيني حب الله  فعلى لاقل هو لن يتركني.

👿صغيرة الشيطان 👿حيث تعيش القصص. اكتشف الآن