_ اين دهبتي 😬؟؟
_خرجت باكرا من العمل وقررت ان اذهب الى البحر.
_كم 😬مرة علي اخبارك بمدى خطورة ذلك المكان؟ .
_على لاقل لن يكون اخطر من هذا المكان.
تخطيته لادخل .
_بشأن ذهاب للعيش مع أمك ماذا قررت!
التفت اليه بتأفف
_ اووف نفس لاسطوانة الم تتعب ؟ قلت لك سبعين الف مرة هي لم تعد تهمني اصبحت راشدة ولم اعد احتاجها فسن الذي احتجتها فيه لم تكن لذا غير الموضوع .
_ لا لن اغيره ولا تكوني درامية فقط انظر الى مصلحتك كوني عملية انها خلاصك الوحيد فهنا عاجلا ام اجلا سيؤدونك الى متى سابقى هنا لانقدك ، انت فتاة ملفتة ولابيك اعداء وحاقدون وانت ادرى بمصيرك هنا 👇هنا لم يخلق لك .
تركته فكلامه مقنع لكني لم ارد ان اقتنع ، دخلت رميت الحقيبة توضئت وصليت فقد اكتشفت ملاذي بين يدي الله فهو الحامي بنسبة لابي فكل مرة يراني اصلي يستهزا ساخرا بتعتي بالفقيه بمعنى امام المسجد .
استلقيت بعدها على لاريكة اقلب قنوات التلفاز اغاني افلام يا الهي العالم كله يناجي الحب اووف كم يبدون سخيفين ، و احسدهم في بعض لاحيان ، افكر هل ساحصل على هده النعمة ان اشعر اني انتمي لاحدهم ، تبا لتناقضي يكفيني حب الله فعلى لاقل هو لن يتركني.