مرت شهر حيث كان عصمان و ياسمين يتواعدان
گانا يتواصلان و يتقابلن بإستمرار ، لأول مرة أنسى نفسي هكدا هل فعلا الناس يصبحون أغبياء عندما يحبون هل نسيت ما بدءت به هل فعلا ماكان يجب عليا فعله لما كل هذا العداب الذي أشعر به لما كل تأنيب الضمير هذا لما أنسى ما فعلوه لي ...كل أحلامي تبخرة بيوم وا حد يا إلهي لماذا لا أستطيع أن أنسى دلك اليوم بحق الجحيم ...لا بإس عليا إيترجاع رباطة جأشي لازال أمامي الكثير لأقوم به ...ليقطع حبل أفكارها الطرق لباب الغرفة ... إنها ديما ماذا تريد في هذا الصباح الباكر
ديمة : ياسمين هيا كفاكي كسل لدينا عمل كثير أسرعي
إنها نهاية الأسبوع أريد أن أرتاح قليلا
ماذا أنني وعدتني بأن تدهبي معي لتساعديني لا أقدر وحدي
حسننا سأنهض
اليوم مهم سنشتري أشياء المطعم لإفتتاح القيام الجديد بالحلويات كانت ديمة قبل زواجها من محمد تصنع الحلويات في محل صغير لدلك أرادو تخصيص المحل الحلويات و المشروبات و القهوة كانو يريدون التبضع لينهو لوازم الإفتتاح و بالفعل توجهتا لمركز التسوق و أخدو العديد من الأغراض من أكواب و أغراض كثيرة و جميلة...في نفس المكان كان كرم هناك مع حبيبته كارولين التي أصرت عليه ليرافقها لتشتري هدية لصديقتها بمناسبة دكرى زواجها بينما كانت ياسمين تمشي خلفه أمس كرم بعطرها و كيانها لانه يتدكر عطرها المميز ليلتفت و لم يجدها حاول البحث عنها ولم يجدها حاول ليلمحها تنزل من السلالم ليركض و يترك كارولين التي حاولة لحاقه ليركض و لم يلحقها أسرع بدون جدوى لأن الحشد كان كبير مما أثار غضبه و سمك كارولين مما دفعها السجار معه في مركز التسوق مما جعله يتركها هناك و يغادر ليبقى يبحث بسيارته عن ياسمين التي الوجهة المحل و يواصلو ترتيبه و تحضيره للإفتتاح الكبير مر الوقت سريعا إتصل عصمان بياسمين
ألو ...مرحبا
أهلا كيف حالك
بخير عزيزتي إشتقت لكي...
شكرا و انا أيضا إشتقت لك
ماذا تفعلين الأن!!!
لا شيء أنهيت عملي الأن
إذا ...لما لا تخرج سويا نتعشا و تشعر قليلا
تصمت قليلا ....
لا ترفضي أرجوكي
حسننا
تجهزي إذا
مرت فترة حتى تحضرة و تجهزة ليأتيلي أخدها معه لمطعم خاص كان المكان جميل جداً بعد أن أنهو غادرو ليبقو يمشو بالقرب من الشاطئ كان الجو لطيف لم يترك عصمان يد ياسمين كان سعيد للغايةأشعر براحة كبيرة معكي لا أريد أن تبتعدي عني
لن أبتعد ....فقط أنت لا تترك يدي
يقبل يدها وهو واقف أمامها...لن أتركك ما حييت
لتقترب وتعانقه وهيا أضع رأيتها على صدره و ليبقو للحظات بعد فترة أخد ياسمين لبيتها و بينما هو متوجه للبيته حتى يقطع رنين هاتف حبل أفكاره
ليرد كانت أخته زينب التي كانت تبكي ....بتلعثم
عصمان ....كرم... مصاب إنه في المستشفى...
ما به لا تتوتري أين أنتي ..
أنا في طريقي للمستشفى إنه هناك ....
أي مستشفى ...
المستشفى الحكومي بسرعة تعال بسرعة .....
توجه بسرعة المستشفى ليجد أخته تبكي و والدتي هناك كانت تبكيان مما أخاف عصمان كثيرا.
بتوتر ... أين هو الأن
إنه بغرفة العمليات حالته صعب ....إنه بحاجة ماسة إلى دم إبني فقد الكثير من دمائه ....
لا تقلقي سأتصرف لا تقلقي
أجرى العديد من الإتصالات ليأمن له نفس زمرة دمه إلى أن وجد الدم و تمت العملية بنجاح كان تحت تأثير الكحول والمخدرات عندما خرجت سيارته عن السيطرة و إنقلبت به ....أصيب بجروح خطيرة على مستوى الرأس مما بقى في غيبوبة .....كان الكل خائف عليه ...
*************
أهلا أصدقائي أعدروني عن إنقطاعي إذا تريدون تكملت الأجزاء صوتولي و إذا أنتم كثار و مهتمين أكمل باقي الأجزء شجعوني حتى أواصل النشر عندي أفكار و أحداث رائعة و شيقة و لباقي الأجزاء صوتولي أشكركم من كل قلبي ... أحبكم
أنت تقرأ
أحببته في إنتقامي
Fanfictionقصة حب مزدوجة و إنتقام تدور أحداثها حول حبيبان تفرقهما غرور و أنانية أم الشاب و جدته ، و دلك بعد إهانة الفتاة مما يدفع للإنتقام و العودة بعد سنين من الإهانة لتأخد منهم أهم شخص بالعائلة الإبن الاكبر و تتزوج به و تتربع على عرش العائلة و لكن المشاع...