أيها الناس إنكم جميلون كما أنتم،
إياكم والتصديق بأن جمالكم
يكتمل بالأشخاص من حولكم،
فتبقوا حبيسي المعتقد
مرتبطين بالأشخاص
بحثًا عن الجمال.
إن الجمال في قلوبكم.يعني انا أجزم تماما أن حياتي نوعا ما غربية للبعض و دائما الواقع اغرب من قصص الخيال.
قبل لا ندخل بالتفاصيل المفصله يلا اعرفكم باقاربيني..اخوي الأكبر مازن ٤٣ سنة تزوج وعمره ١٩ والله ما رزقه إلا بسبعة اولاد... اقول ليش الله ما عطاه بنات الا رحمة له لان حياته قبل الزواج كانت سردادي مردادي.
القاسم ٣٠ فاضي متفضي لشغله ما يبي يتزوج ولا شكلنا بنشوفه معرس يكره البشر ومتفرغ بس لشي اسمه قيادة.. هو ضابط بالامن الخاص...و متفرغ يعذب هيام على الداخله والخارجة.
هيام ٢٨ امي جابته مع القاسم بالغلط و الظاهر القاسم ما نساها له طول حياته وكل صورنا العائلية يتعرض للتنمر منه كأنه عقاب من رب السماء
هيام موظف جوازات في المطار حياته إما في الدوام بعيد عن شر القاسم او نايم مافي ثالث.اخيرا انا سرى عمري ٢٠ واصغر عيال امي وابوي الله يرحمهم طالب جامعي سنة ثالثة فاضي ٢٤ ساعه على النت واذا طلعت اشوف الشمس مع جهاد و راكن اصحابي.
راكن صاحبي بالقسم مهبول شويات كيبوب ارمي فانبوي يعشق شيء اسمه كوك وهو حرفيا في خياله متزوج كووك حبيب قلبه.
جهاد هادئ عكسنا هو نوعا ما جيبوب يعني يحب الميوزك الياباني و اوتاكو وكيبوب بس عكس صاحبي ماعنده ستان معين انسيتزن وونس واكسوال.
بالنسبة لاسماء اخواني واسمي ابوي الفاضي يقترع واللي يطلع يسميه حتى لو طلع الاسم ريم اخواني الكبار كان حظهم حلو بالاسماء وانا وهيام حظنا ما قام.
جدي من نوع غريب خلا حياتي كلها تنعفس.
هو منفتح فوق الازم عمي مثلا قي ما يحب البنات راح ارسله برا كلنا حسبالنا عقاب حد اكتشفنا انه يزوره كل شهر يتعرف على احواله و على خوييه اللي معه وامور عمي تمام التمام.وبنات العائلة يدخلو بغاراميات و حب و طلعات و جدي يا مساند ذي يا مزوج ذي لحب حياتها يعني ما تلقو جد فاضي نفس جدي.
انجبرنا انا واخواني نعيش معه من وقت حادث وفاة امي وابوي ونحن صغار هو مسؤول عنا اخوالي كثر الله خيرهم قطونا عليه. صح انهم اطياب بس على قد حالهم ونحن ما تعودنا قد حالهم ذي لذلك قطونا على جدي الغالي وكذا بدت حياتي.راكن: سرى يا حمار سنة اكلمك وانت على فونك عبادة ولو عبادة ما كان غرقت فيه.
سرى:على زق بس خير.
راكن: حمار انت وانا لاني اكلمك.
أنت تقرأ
القداس القادم
Fantasyاما بعد، فالقلب الذي تسعده الأشياء الصغيرة، تؤذيه التفاصيل الصغيرة أيضاً. و الحروف التي تضحكه قد تبكيه ايضا. لم اتكن هنا دائما لتعاني معي فإن لم تكن تنوي البقاء لا تلتفت فرب نظرة قاتله.