03| المِرسالُ الثّالث.

412 72 7
                                    


" بِيانو رماديٌّ مُلَطّخ بِضحكاتُكِ، أصوغُ أحاسيسي عليهِ بِتَناغُم، فيُضافُ لحناً جديداً ألا وهُوَ صدىٰ دُموعي التي تَتَهاوىٰ علىٰ نغماتِ حَرقَتي،
مَرِحاً، ضاحِكاً، مالكاً إياكِ،
سَعيداً، حَبيبُكِ قد كان، لَكِن بِفقدانُكِ قد ارتَجَلَ البُؤسَ عُنوانا،..


ألَن أستَعيدُك؟ "

ويَحتَضِرُ تحتَ الشُّرفة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن