02| المِرسالُ الثّاني.

472 72 8
                                    


" أعزِفُ لحناً ربيعياً كُلّ ليلةٍ فأُهديها لِلقمَر، خبّأتُ ابتسامَتُكِ بينَ أوتارِ جيتاري، وأروي لِزهورِ حَديقَتي رِوايَتُنا، حَزِنَت تلكَ الغاردينيا كَثيراً،
فرَحلَت تلحَقُ بكِ تارِكةً إيّايَ عالِقٌ في هاوِيَتي..


أَلَم تَحُنّي؟ "

ويَحتَضِرُ تحتَ الشُّرفة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن