البارت السابع
رواية...انتي سيوف الثأر في اجفاني
بقلمي..سمو العراق..................
وفجأة دخل مصعب بااثناء مدخل مصعب انطيت اجابتي بالموافقه
شفت ابتسامته الخبيثه وهو يباوع المصعب
مصعب جن جنوونه وبصياح..زوجتوه يا كلاب ياحقراء والله دانيه اليه ومتصير الغيري
هجم بعصبيه لكن ابو رانيه وزوج خالتها لزموو وهو يسب ويلعب
اما خالد جان كاعد بااريحيه علئ التخم وبيده قوطيه العصير وابتسم بالعانه وغياضه
وبثقه...عوفو عوفوه بوووخه ميسووي شئ
مصعب انهار من ابتسامه خالد المستفزه واستهزاءه
هجم مره ثانيه بشراسه وهو يدفع ابو رانيه...عوفني والله لادفنه ابن الكلب
ابو رانيه بعصبيه...انجب وطلع بررره البنيه صارت لغيرك ويالله اطلع بره
مصعب...ماااطلللللع يطلكها
وكفت من الخووف ومصعب المجنون همست بخفوت...مصعب
ماحسيت غير بشخص جر ايدي حسيتها انخلعت باوعتله بحقد وكره وعيوني تلمع
كال امشي اكعدي بصف امج ولا تتحركين والحركات الادراميه بطليها مصعب..« وهو يقلد صوتي»
درت وجهي وشفت بابا وزوج خاله يحاولون يطلعون مصعب همزين مصار الموقف كدام اهل خالد لان عقدنه بغير غرفه
حسيت انكطع عندي التنفس وعيوني انفتحت رجليه مسيطرت عليه ضلت ترجف
اصابعه اخترقت وحفرت عنقي من وره بدون محد يحس عليه حركته كووولش ائذتني
حطيت ايدي علئ ايده وباوعت لوجهه بصدمه بوجود ابويه اذاني
همست بوجع قاتل ودموعي نزلت لا ارادي من الوجع...عووف... عوفني
ماتركني وزاد بااختراق اصابعه داخل عنقي...
همس بهدووء مرعب...هاااي اخر مره احجي وياج وتسفهيني مفهوووم
غمضت عيوني من الوجع كتله راح اصرخ والله وافضحك
كال بثقه...عاادي ترئ حتئ ابووج مطيح حضه ومسويه نعال و لابسه برجلي
بلعت ريكي وهمه طلعوو والشيخ طلع اول ما اعلنت موافقتي وكال اعلنكم زوج وزوجه اني مسمعته او يمكن مسمعته
دفعته حيييل بس هو جبل مااندفع
لزمت ايده حاولت ابعدها عن رقبتي
همس ببتسامه تغث...لا تحاولين بمزاجي ابعدها
نزلت عيوني ودموعي مالمست خدودي
أنت تقرأ
#انتي سيوف الثأر في اجفاني
Literatura Kobiecaلست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي...