البارت الثامن والعشرون
رواية...انتي سيوف الثأر في اجفاني
بقلمي...سمو العراق
💔💔💔💔💔💔💔💔
اعرف انك لن تتوسدي صدري مجددا
اشعر انني قد انهيت عداد لحظات الشقاء المكتوب لكل العالمين
وكأن فجائعي قد ابت الا ان تتجدد وان تحفر اضلعي بدون رحمة او شقاء
عيناك هجرتا ضوء محياك وانطفئ
منها الحياة
كم تمنيت ان تهدني نوبات البكاء فتسيل منها عبرات الملح والقيح الذي حفر في روحي .
عل الرحمة تزهر صحراء الحياة
اقول لك سرا صغيرا لاتخبري به الاخرين
انني خائف بكل اكاد ارتجف خوف فقدك
خوف ارتحال العصافير الالوان وقناديل الضياء
ماعدت اعرف من انا
ودنوع قلبي الحيرى تذرفها العيون
واقسى انواع البكاء هو بكاء الروح بلا دموع فلا العينان تجري بقطرات الماء علها تطفئ الحريق ولا الروح تهدأ ولا صبر لدي .
للمتابعه المبدعه..Mnmn78
.........................
فقت من الغيبوبه ....احس جنت بغييير عالم
ادييه ثگيله ولساني يابس ومااكدر حتئ انطق ورجليه احس ميتات....
كل جسمي مييت
همست ...اءء امممه ماممه
الحروف ما تطلع ولا اكدر انطق...
اني شنوو صار بيه اني وين ليش لا اكدر اوكف ولا احجي ولا اشووف شنوو الصاار...
رفعت ايدي ببطئ مااكدر ارفعها
لمست الفراش باصابعي اريد ارفعها خدرانه مااكدر بصعووبه رفعتها حسيت اكوو فد شئ جاثم علئ تنفسي حطيت ايدي علئ وجهي حسيت شئ مثل البلاستك علئ انفي حاولت ارفعه من وجهي مكدرت اديه احس مثل النمل يمشي بيهم....
ضليت اتنفس بصعووبه ارمش بعيوني يعني فاتحتهم لعد ليش مااشوف...شنوو الصار انعميت...
بجيت بتعب من الخووف والضلمه وبرودة الغرفه...
سمعت اندك جهاز انذار مااعرف جرس ...
شويه وحسيت بااشخاص فوك راسي سمعي ثكيل ومااعرف شنوو يحجون
واحد منهم لزم ايدي ومخلاني ابعد جهاز التنفس من انفي
رجفت شفايفي واشهك...
سمعته كال....بابا بعدج تعبانه والرئه مالتج تعبانه ولازمج تنفس لا تبعدين الاوكسجين من خشمج
بلعت ريقي وارعش رعش خووف والم وحياة برزخيه...
مااتذكر شنو الصار ...فعلا شنو الصار اني ويين
أنت تقرأ
#انتي سيوف الثأر في اجفاني
ChickLitلست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي...
