مع ظهور اشعه شمس تعكس ضؤها علي تلك الحوريه النائمه مثل الملاك بشعرها المنثور علي وجهها.
تستيقظ علي صوت ابيها الحبيب محمد
محمد: لمار حبيبتي اصحي يلا انا جاهزت الفطار
لمار :حاضر يابابا
يلا ياحببت عشان الشغل
لمار : حاضر يابابا صحيت أهوأ
تستيقظ لمار وتتوضأ وادت فرضها وابدلت ملا بسها وخرجت لتتناول الفطور مع ابيه
المار يتيمه الام توفيت والدتها فى حادث سير منذ ان كان عندها ،١٥ عام
تولى والدها تربيتها تحب ابيها جدآ هو حنون جدآ وقبل ان تكون علاقه هى اب وابنته هى علاقه صداقه بينهم لمارتذهب لمار لتحادث فاطمه على الهاتف
فاطمه وصوته كل نوم :الو
المار:ايه يا فاطمه ده كله نوم يابنتى اصحى الشغل
فاطمه :حاضر صحيت أهو يا ظالمه يارب الرحمه
لمار: سلام يابطه
فاطمه : سلام ياحبفى الولايات المتحده الامريكه
في قصر اقل ما يقال عنه لايعيش به الا الملوك فخم جدااااا
يوجد به كثير من الخدم وكثيييييير من الغرف فلما لا وهو قصر الصخر
توجد سيده الخدم اليزابيث هي امراه في العقد الرابع من عمرها
نذهب لغرفه بطلنا الليث غرفه اقل ما يقول عنها فخمه جدااايوجد بها ليث يستيقظ علي صوت المنبه يستيقظ يفعل روتينه اليومي يرتدي ملابسه ويضع افخم العطور التي لاتليق الا بالصخر
يخرج الليث من الغرفهيذهب لقاعه كبيره توجد بها السفره يجلس هو علي راس السفره بكل هيبه
تجلس علي يمينه شقيقته مايا
الحوار مترجم
مايا:صباح الخير اخى
ليث:صباح الخير مايا
ويبدئو فى الاكل ويذهب ليث الى الشركه وتذهب ماياالى الجامعه يدخل ليث الشركه بكل جبروته وشموخ يقف الكل له خوفه منه فمن لايخاف من الصخر فهو ليس لقب من فراغيصل ليث الى المكتب
الحوار مترجم
روبا سكرتيره ليث اهلا سيد ليث اومأ لها ليث ودخل علي مكتبه
مكتب فخم جدا بحائط زجاجي يطل علي شوارع امريكا
تدخل روبا المكتب
روبا: سيد ليث لقد تحدثو معنا من مشفي الدمنهوري لاجل امرا هام يريدون انعقاد اجتماع لاجل الاطباء الجدد من مشفي القاهرهياتري هايحصل ايه في الاحداث الجايه ياتري ها يحصل ايه مع لمار وهل ليث ها يوافق علي قدوم اطباء من القاهره
تابعونا لمعرفه الاحداث القادمه
أنت تقرأ
هوس الليث
Mystery / Thrillerهو رجل شرقى الاصل حاد الطباع هى رقيقه جدا تسافر الكى تشتغل فى الولايات المتحدة الأمريكية