هوس الليث

بارت الثامن

ازيكم عاملين اي وحشتوني جدا جدا جدا 😘😘

يلا نبدا بسم الله
،****************************
ماالذى غيرنى؟
لم أعد أبصر فى عينيك ضوءا ؟
ما الذي حررني؟
من حكاياك القديمه
من قضاياك السقيمه
بعد ان كنت اميره
بعد ان صورك الوهم لعيني ....اميره

نزار قباني
،،،**********"""""""""""""""""""""""""""""

دخلت لمار وهي،،، متشبثه جدا بالملفات التي في يديها

لعلها تستمد منها القوه لتواجه هذا المغرور،، علي ما حدث بينهم البارحه

اما هو رفع نظره تجاهها ليقول في نفسه ماهذا الخفقان الشديد اهدا ايها القلب اللعين،،،،،

ليتدارك نفسه سريعا ،،
اتفضلي يا انسه لمار!

ليقول مالك في نفس،، الوقت الله هو انتي الدكتوره الجديد😂

اه انا،، قالتها لمار

فكان ليث ينظر الي مالك وشرارات الغضب تخرج من عينيه،،،،

ليعود مالك ويقول ،،هو انتي حلوة كده ليه هي مصر فيها الحاجات الحلوة دي؟

لم تعد لمار تمسك نفسها من الضحك علي هذا المالك خفيف الظل

نظر ليث الي لمار وهي تضحك مع مالك

ليخبط بيده علي المكتب بقوة وبصوت هز جدران المكتب؟

اطلع بره يامالك

في ايه يابوس احنا بس بندردش بهزر يارمضان😂🔫

اطلع بررررررره
وفي لمح البصر لم يعد مالك موجود بالمكتب

وبعد خروج مالك من المكتب وجه نظره الي لمار

ايه يادكتوره عجبك اوي مالك !

انت بتقول ايه قالتها لمار،،، وهي مصدومه من ما قاله هذا المغرور الذي يراها بهذه الصوره

وقفت لمار فجاه لتقول بصوت اشبه بالصراخ

هو انت ليه مصر تهيني وليه دايما عايز تقلل مني ومن كبريائي ادام نفسي؟

نظر اليها نظرات بارده فتقدم منها ،،،،،،هو يخطو خطوه للامام وهي خطوة للوراء

فكانت كل خطوه منه تجاهها كان يدق قلب لمار بعنف فبداخلها احاسيس ملخبطه
لاتعرف اهو خوف منه ام ماهذا

هوانت بتقرب مني ليه ممكن تبعد شويه
فكان قريب منها بطوله وجسدة العريض

وفجاه  خبطت لمار بالحائط ورائها فشهقت لمار لانه لم يوجد فراغ لتذهب اليه وهو ايضا مازال يتقدم منها

اما ليث فكان ينظرلها نظرات غريبه هي لم تفهمها وهو ايضا لم يستوعب ماهذا الذي يفعله
ولكنه يحب الاقتراب منها يريد ان يستنشق رائحتها التي جذبته اليها من اول مره راها فيها

وضع ليث يده علي جانبي لمار بحيث انه منعها من اي حركه

فا اقترب اكثر من وجهها ليملأ رئتيه من رائحتها
فقال بهمس وهو تايه في دنيا تانيه
تعرفي ان ريحه البرفيوم بتاعك دي بتجنني
مش عايزك تحطي منها تاني والا مش هايحصلك كويس فاهمه

اما لمار لم تحرك ساكنا الا نبضات قلبه التى تنبض بشده لترد على ليث،،،،
افندم وحضرتك ،،،،،هتقولى اعمل ايه ومعملش ايه ،،،

نظر اليه ليث نظره مرعبه،،،،،انا أيل اقول يتسمع انتى فهمه ويقول بنبره اعل مفهووووم

لتومأ،،،
إليه لمار بخوف
ليضع يديه على بشرتها الحليبيه الناعمه،،،
شطوره بتسمع الكلام،،،،

لتقول لمار،،، ممكن تبعد شويه ميصحش كده؟
لينزل إليهاليث بجزعه العلوى
هششش ممكن تسكتي ليقترب اكثر منها ويهمس بكلمات جعلت لمار جسدها ينتفض من الخوف التوتر والخجل،،،،ثم يقترب اكثر ليهمس امام شفايفها ،،،انت جميله اوى كده ليه
ويقترب اكثر ثم جاءه فى باله ذكره جعلته يقف مثل الذى لدغه ثعبان،،،فقال

اطلعي بره..... نظرت اليه لمار فجأه افندم
لم تكمل لمار جملته ليصرخ باعل صوت برررررررررررررررررره......
اهتزت له جدران المكتب
ام لمار لم تستوعب مايحدث ولكنها لم تنتظرلتفهم فخرجت بسرعه ليخبط الباب وراه اثر خروجه بقوه
*************************************************************
خرجت لمار تسب وتلعن فى هذا المغرور ودموعه تغرق عينيه فول من جاء فى باله ولدها
فهو الحصن الحامى لها فخرت هاتفه من حقيبتها وتصالت بولدها

فا اطمئنت عليه واطمئن هو ايضا عليها بعد محاولات من ابيها ليعرف ما بيها
***********************
اما ليث فبعد خروج لمار صرخ بقوه
اخرجى من حياته باء ليه مش عرف انساكى حرم كده ،،،،،،،،،،،يارب......ويقوم بكسر كل ماهو امامه ،،،،،،،ويخرج من مكتبه مثل الثور الهأج
ليخرج لسكرتيره ويقول لها ،،، احضري احد لينظف المكت...
فخرج بسارة باقسالوقت

ه

******************
اما بعد خروج ليث من المكتب

شخصا ما ...خرجت حالا من عندو
وهو خرج وراها علي طول؟
************★********
اما ليث كان في اقصي حالات غضبه يتذكر نظره لمار له عندما طردها من مكتبه واهانها

ليخبط بيدة بقوة علي مقود السياره
وفي هذا الوقت

يرن فون ليث
ليكون اخر شخص يتوقع ان يسمع صوته في هذا الوقت

،************************************

عارفه اني بتاخر عليكم بس انتو عارفين بقي الامتحانان ورمضان بقي
كل سنه وانتو طيبين

ان شاءالله ها احاول انزل يوم ويوم

تفاعل بقي فوت وكومنت ورايكم طبعا في تعليق

بحبكم جدا وشكرا لكل ايل بيدعمني

بقلم جنه الرحمن😘😘😘😘