'ماذا لو أخبرتُك،بأنني في هذه اللحظه مُنشغل بالتفكير بك،وأحبّك أكثر مما أبديتُ لك حُباً'.
يعلم جيداً انهُ تبقى ثلاث أيام لتنفيذ مايريد هو انتهى من زخرفة الأربعة كلمات اربعه كلمات قد تحكمك مع من تريدهُ .
الرياح تنفخ في الاذان مثل صديق يكون بجانبك لا يملك احد لاخبارهِ بكم هو سعيد بهذه اللحظة رغم انها لم تاتي اللحظة الحاسمة .الحلم العميق الصامت التقيتك مجدداً .
الليل سيكون صامتاً .
الفجر سيشع لإنتظار ذلك اليوم.the fourth day.
يقف بثبات أمام المراه معدلاً ياقة بدلتهِ هو شاكراً لـ والدتهُ لإنجاب رجلاً مثالي فهو اتصف بملامح جميلة لكنهِ يسير على مقوله واحده الجمال لا يكمل بالخارج فقط.
ابتسم بهدوءُ"هل أنتهيت من ارتداء ملابسك بيكهيوني؟".
الاخر كان منشغل بالعقد لطلما فشل بمحاولة ربطها مُنذ الصغر."كدت انتهى ".
إحاطة اقدام الاكبر لينحني ممسك بأنمال الكفيف بلطف .
دافئه.ملمس رقيق.
لطيفة .هذا مأفكر بهِ كفيفاً غارقاً بشرود يحلل تلك الأنامل.
شيً فشيءً لينتهي من ربطها مبعثر خصل الاصغر العسلية ."انتهيت سأعلمك لاحقا كيفية ربطها جيداً".
"ااء ش شكراً ".
كليهما غادرا المشفى فـ وجهتهم هذا المرة مختلفه لدا ايسر أحدهما فهو اخذ يقرر بالتقدم اكثر لكن الأجابة الخاصة بسؤالهِ تكمل لدا الأخر.
انزله من السيارة توقفا كليهما امام طاولة رتبت سابقاً بطريقة قديمة لدا إيطاليا وشموع تنير ظلمة هذه الليلة مع نجوم ضائعة بفضاء كبير .
مدخل زينا بإنارة صفراء زهورا تشكلة اعلى المدخل تعطي منظراً خالباً كمن حارب وعائدا لروية عشيقتهِ وسط عصور قديمة حيث كان الحُب الصادق اول مفتاح العلاقة حَب فيليا الصادق .
ابتسامة رضئ تعلو على ثغر الاطول هو قبل بهذا المكان كما خمّن وأراد.
"أذن ماذا تفضل أن تأكل بيكهيوني؟".
"امم قطع اللحم ؟".
أرخى فكه براحة يده الأطوال مراقباً الاصغر طارحاً رأيه.
" سلطة؟".اومى الاصغر بأبتسامة .
"بطاطس محشوا بالجبن"كانت ليلة بسيطه هادئة ملئه بالمشاعر ولكنها ذو معنى عميق لكليهما احدهم أحب بإخلاص والاخر تمسك بإمتنان.
أنت تقرأ
| sins traín.
Romance"أيها المَلاك المُنقذ أمنحني القوه للبقاء ،فليس على كفيف سو اليأس". "مجهولاً أراد أنقاذ يأساً من ظلام دامس معتم أتسمح لي بأسم الاله أرتميس". حيثُ الجميع يحتفل بأعياد الكرسمس هُنالك قلوب تتالم تُرِيد روية تلك الأعياد سنواتً ظلت تلك الاعين الاشبه بغز...