خاطرة عن سلسلة وهل عشق الرجال يوما مهداة للكاتبة الكبيرة نهي طلبه وأرجو إنها تنال اعجاب سرح عظيم زي وهل عشق الرجال يوما
في متاهة مشاعري لم أجد من يوجهني
وفي خضم نزواتي لم أرد من يواسيني
فحياتي بدأت بمتاهات لم أجد صداها يوازيني
واستمررت بحكايات وحكايات أرويها حتي تكون بمحض اثبات في عشقي ويكفيني
بدأت حكاوينا بمتاهات لم تصل بعد لبر الامان
بمتاهة مشاعر صارت البدايو والحبكة بالراوي والجلاد
أسأتنا الحياة باختبارات تلو الاخري حتي انتهينا وجذوتنا لم تنتهي بحكي سيدي القاضي
فبعد متاهات ومتاهات وصلنا ولكن ما باليد هوي ولا زاد
فحب بلا أمل أعطانا الثمرة والجذوة لحكاية كل شخص كأنه هو البادي
أبهرتني كلمات وحلول وجدت بها دائي ودوائي
ألهمتني أفكارا أحببت صداها عند كل شخصية أعطاها من ذات الراوي
فلكل قصة بداية وحب بلا أمل اعطي الحل لا النهاية
فلنذكر حكاوينا ونبدأ بمتاهات حبنا وذوينا
فبصك ملكية انتهي سيف وهمسة وبء ذالك الاياد بنسك عشقه لهمساه بحب بلا امل واصبح لها ونعم العاشق لعبداه
وبتوهان ذكر عن أنثاه وعشقه نذكر مازن بسطوته ونفوذه فهو العشق لدنياه
وبتأثر فارس مصري أردته أجنبية يوما ما فعصر علي شباب حبه وحياته بصباه
وبعنفوان امراءة بعد الحب ليزيد بلقياه أجادت لنفسها مساحتها وذاتها فما هي الا علياء
وبآخر حكاوينا وما آثرني حمراء هي نارية أشعل جذوتها قاضيها واستلم دفة حياتها بحنان يوازيها فهو حازم القاضي لو تدري فلم يعد لها سوى سواه