توارت أحلام الانثي وراء مطامع آدم
وتهاوت كرامة أنثي عشقت بكل كيان
وسراب أحبته حواء ولكن لابد من الهوان
وعذرا لقلب أصبح بلية لا يبغي سوي العصيان بتوان
ولكن ويحا فأنثي كحواء تتلمس الاصلاح لا محال
وسوس هنا وهناك ستريد وتصل لا محالة
فبداية الطريق ترك الهوان ونصفة استعادة الذات
وبآخر الطريق هناك يلهث ورائها ادم ولكن لابد من الترك والعذاب
فعذاب رحلة أهون من الهوان بيد الحبيب حتي لو كان
فسلاما علي قلب هوي وعلي آنثي تبدلت بيد ادم لاخري قوية علي الدوام