عن غزل بنوتة حبها مدرسها وعشوا شوية حلوين لحد يوم وقعت في الفخ هي وسليم ولاجل الحظ جوزها سليم يرمي يمين الطلاق دون مبرر ولا حتي عذر ليها لا وكمان اليوم اللي كان فرحها يتممه علي واحدة تانية ولا كأن كفاية القهر اللي كانت فيه من ظلمه ليها لا وبعد ما اكتشف برائتها كان بيسعي وراها علشان حبها بس بعد أيه ما خلاص
عن رواية مشاعر متمردة أتحدث
أولم تظلمني يا قلبي
أولم تسعي لنفض حبي
كنت لك مغيبة منذ نعومة أظافري وطول عمري
أحببتك بل عشقتك ولم تكتفي بلفظ اسمك من اسمي
أنتهيت يوم سمعت بأني علي ذمتك لم أعد
وسعيت وراء أخطاء يوم صدقت ما حدث في حقي
تذللت لك لتعرف أني علي حق ولم أخن لكن لم تعطني حتي عذري
نهيت ما كان بيني وبينك بأمر من غضبك دون أن تدري
ويوم زواجي تزوجت أخري يومها قتلت قلبي بميثاق غليظ لغيري
أحببتك ولكن كرامتي تأبي حتي يوم عرفت ظلمتي وسعيت خلفي
فلا أنا حواء التي تظلم أخري حتي لو كانت ظلمتني بزوجي
ناهيك عني فأصبحت زوجة أخر ويا ويلي فهو من سعي بوضعي في الفخ
وأنت صدقته ونبذتني خارج العقد الغليظ وأمت قلبي
لا تسألني الان المسامحة فقد تم عقد القران ولم يعد بيدي سوي أن أترحم علي ذكريات كانت ملكك وملكي
أتركني لحال أتعذب بما أختارت يدي فلم تعد الحياة يوما تعطي
فارقتني أنت وفارقتني الدنيا بعد أبي وها أنا بين ثناياها أتلطم ظلمتني وظلمت نفسي وصدقني لم أكن يوما أسعي لاتجبر لا تطلب مني السماح فأني حتي لا أقدر علي مسامحة نفسي علي ما اقترفت بحقها ولم أعد أرغب......................#السامرية
ممكن تتابعوني علي صفحتي خواطر السامرية علي الفيسبوك