وعشقت من كان بالهوي سجاني
ويا ليتني سجيته وما أسجاني
ألايراعوا حرمة بيت حوته لثوان
الم يغفل عن عهود نذرها وأبي بالامن والامان
مرت من هنا الايامي وزخات مطر كانت هنا تتهادي
وزمرة ايام ظللتها بالحب والتهاني ونسيت يوما عهدك بالحب لأخري وخيانتك لها دون تواري
أذنبت هي ولم تعي أنها أحبت ذئب بجسد إنسان متباهي
غرورك هو القاضي عليك ولن تنتهي ولكن ستذكرأياما عنها كنت تتفادي
#ذكري الخائنين
#بقلمي السامرية