حالة عشق
الفصل الثالث والعشرون
الخاتمه ..
بعد مرور ست سنوات
سلمي تجري وراء ادم الصغير
سلمي والله لا اوريك ياتي لها مازن
مازن في ايه بتجري ورا ليه
سلمي شد ملك اختو من شعرها
مازن بصلو بعتاب
ادم هيا رخمه اثلا
مازن اعتزر حالا واوعي تمد ايدك علي اختك تاني
شوح ادم بيده وجري
سلمي شايف ابنك
ضحك مازن عيل عندو اربع سنين مجنن العيله كلها
سلمي انت بتضحك ده ضرب اخته
مازن خلاص بقي ماتزعليش انا ها اعقبه وخز زوجته ودخلو الي بيت العائلهادم امسك ب ادم الصغير من قفاه بتجري من مين يا واد انت
ادم الصغير وانت مالك
ادم زوهل اظاهر ان مازن ماعرفش يربي وانا ال ها اربيك اخرجه للغارق وعلقه فوق الحئط
ادم الصغير نزلني
ادم لا شكلك عجبني
ادم الصغير ها اضربك
ادم وريني
ادم الصغير صرخ وظل يبكي اته علي صوته جدته اي ده يا ادم ال عملو ف الواد ده انت بتستعبط
ادم ما هو قليل الادب يا ماما
امو روح يا اخويا اتشطر علي عيال ال مشيبن العيله كلها لتضحك من وراءه شهد
ادم عجبك كدا
شهد انا مال طلعين ل ابوهمذهبه ل اولدهم الولدان التؤم. والبنوته الصغيره
ماليك وكنان و جيلان
ادم دي اخرت الخلفه اتهزق علي كبر فضلت تضحك شهد عليه يشدهياسمين دخلا وفيدها خالد ومهره وحامل
دخلت هيا وادهم وحين اتو رحب بهم علي وفريده وهم يضحكون اهلا بعيلة الاحصنه
وضحكا حتي استشاطت غضببا ياسمين ادهم يا شيخ اتوكس باسماء عيالك
زين و يونس اي ناقص محمد منير ونغني
لتضحك ياسمين بشده وتغتاظ فريدهمريم بلمطبخ تساعد والدتها مع اعترض ولدتها ف هيا ف الشهر الاخير
واحست ب يد صغير تمسك ب هدومها وكانت تؤمها
كارمن ويامن
مامي عايزن ناكل
مريم شويه خلاص الاكل قرب يخلص
اطفالها لا دلوقتي جضر ثانيه وكادت ان تغرف لهم حتي سمعت صوت سراخ فريده وياسمين خرجت تجري
مريم في ايه الاتتي ف صوت واحد بولد بولد ها اموت
ف احست مريم انها تولد وامسكت بطنها وسرخت جرو بهم علي المشفا ودخلا الثلاثه خرجت فريده الاول واخرجو لهم بنت جميله للغايه وسموها بتول
وتخرج بعدها ياسمين ومعاها بنوته سموها سيلا
وخرجت مريم ومعها تؤم ولد وبنت وسمتهم ياسر و ريما
واجتمعو بغرفه واحده وهم يضحكون واخبروهم مازن وسلمي بحمل سلمي ب تؤم وسمتهم
نور و راكانواتي الليل بقدوم الافراد الجديده للعائله وفرحتهم وحبهم لبعضهم البعض وعشق ادم ل شهد وما زاك العشق يا ولدي
تمت بحمد الله
تمت بحمد الله
أنت تقرأ
رواية (حالة عشق).. بقلم ريم اكرامي
Romanceالتف ادم ليجدها هيا محبوبته ضمها اليه ف اندلعة الموسيقي ظلت بين احضانه حتي ابتدت الكلمات الاوله فرجعت للوراء وظلت ترقص وتتميل وهو الاخر يتميل معها علي ظل هذه الاغنيه التركي التي يعشقها وهيا تعبر عنه فعلا ظلا يرقصا وينظرا لبعضهم واعينهم تتحدث بمفرده...